المستخلص: |
كشفت الدراسة عن مستقبل عقد الشغل في ظل الذكاء الاصطناعي. بينت أن مستقبل العلاقة الشغلية، أصبح في ظل الثورة الرقمية، محط نقاش من لدن العديد من الباحثين، حيث رأى البعض أن مركز الأجير لم يعد عنصرًا جوهريًا لقيام العلاقة الشغلية. وعرضت أثر الذكاء الصناعي على مستقبل الشغل، مشيرة إلى الانتشار الكثيف للروبوتات القائمة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وحدودها. وأوضحت الحاجة لملاءمة سوق الشغل مع الذكاء الاصطناعي، متطرقة إلى من اقتصاد الشغل إلى اقتصاد الرقمنة، وملاءمة مدونة الشغل مع سوق الشغل. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الذكاء الاصطناعي بدء، حلاً جوهريًا من شأنه أن يزيد من تنافسية المقاولات، وفى خلق فرص جديدة للشغل قائمة على التكنولوجيا الرقمية المتطورة، وذلك على يد عاملة ذات كفاءة عالية جدًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|