ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









من بلاغة القرآن الكريم اختلاف القراءات وتنوعها

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: فودة، عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع628
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: ربيع الآخر
الصفحات: 64 - 65
رقم MD: 1477641
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 03444nam a22002057a 4500
001 2221269
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a فودة، عبدالرحمن  |e مؤلف  |9 783681 
245 |a من بلاغة القرآن الكريم اختلاف القراءات وتنوعها 
260 |b جمعية أنصار السنة المحمدية  |c 2023  |g ربيع الآخر  |m 1445 
300 |a 64 - 65 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن اختلاف القراءات وتنوعها. أوضح الفروق بين رواية عاصم برواية حفص عنه، وقراءة نافع برواية ورش عنه، وذلك من حيث البناء النحوي، متطرقًا إلى بيان قول الله تعالى في سورة الإسراء الآية (38)، مشيرًا إلى أن لفظة (سيئة) والتي جاءت في قراءتان الأولى قراءة حفص المشهورة (سيئه) بضم الهمزة والهاء والتذكير وعدم التنوين وهي قراءة الكوفيين وابن عامر والشامي، والثانية (سيئة) بفتح الهمزة وبتاء التأنيث المفتوحة المنونة، وهي رواية ورش عن نافع. وتطرق إلى أن قراءة التأنيث مع التنوين (سيئة) فهو على أن لفظة (سيئة) وقعت خبرًا للفعل (كان)، أما اسمها فضمير مستتر عاد على كل ذلك، وموضحًا أن قراءة أهل الكوفة وابن عامر (سيئه) مضافا غير منون، اختاره الزجاج، حيث قال بعض نحاة أهل البصرة على القراءة الراجحة عند الزجاج كل ذلك مبتدأ أي كل هذه الأشياء سيئه مكروه، حيث أن سيئه مكروه، فـ (سيئة) رفعت بـ (كان) و (عند ربك خبر)، مبينًا أن القراءة الثانية (سيئة) خصت المنهي فقط دون اشتمال الأوامر. وأشار إلى أن القراءة الأولى، كانت قراءة الجمهور بالبناء للمفعول، وذلك بضم التاء ورفع اللام بعد لا النافية، والقراءة الأخرى بفتح التاء وسكون اللام مع الجزم لأن (لا) جاءت ناهية. واختتم المقال ببيان الفرق بين النفي والنهي، حيث جاء النفي ببراء نفي النبي (عليه الصلاة والسلام)، من المساءلة عن أصحاب الجحيم طالما أنه أدى ما كلف به من إبلاغ الرسالة، وتطرق النهي إلى بيان إشفاقه على من بعث إليهم وكفروا به، فسأل عنهم وعن مصيرهم، كما أفاد كذلك بأن العذاب الذي أحاق بهؤلاء الكفار عذاب عظيم مهول، مشيرًا إلى عدم السؤال عنه لأنه عذاب شديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a القرآن الكريم  |a البلاغة القرآنية  |a علم القراءات 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Studies  |6 Islamic Creed  |c 021  |l 628  |m س53, ع628  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 053 
856 |u 0596-053-628-021.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1477641  |d 1477641 

عناصر مشابهة