ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









شرف الانتساب للسلف

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: أيوب، أحمد بن سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع635
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: ذو القعدة
الصفحات: 41 - 43
رقم MD: 1478311
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02672nam a22002057a 4500
001 2221864
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 748581  |a أيوب، أحمد بن سليمان  |e مؤلف 
245 |a شرف الانتساب للسلف 
260 |b جمعية أنصار السنة المحمدية  |c 2024  |g ذو القعدة  |m 1445 
300 |a 41 - 43 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e أوضح المقال شرف الانتساب للسلف. أكد على ضرورة الاعتراف بالسلف الصالح، والذين لهم على الأمة الإسلامية المنة والفضل الكبير بعد الله، حيث كانوا سببًا عظيمًا في ربط الأمة بالأوائل الصالحين، مشددًا على أنه من الوفاء الاعتراف بفضلهم، وذكر محاسنهم وتعريف الأمة بهم، ولتبقى هذه الأمة متصلة بأصولها، معتزة بنضال رجالها ممن نصروا عقيدة السلف، وعاشوا عليها، مبنيًا أنهم المجددون حقًا، والقائمون على أمر الله جدًا، والداعون إلى السنة أبدًا، والمحاربون للبدع دومًا. وأشار إلى أن السنة قابلت البدعة، والجماعة قابلت الفرقة، حيث أن هذا ما قصد من الأحاديث الواردة في لزوم الجماعة والنهي عن التفرق. وتحدث عن السلف، بأنهم الجماعة وأن كانوا قلة، مشيرًا إلى وجود كلام في مدح السنة ووصفها بالغربة ووصف أهلها بالقلة، حيث كان الحسن رحمه الله، يقول لأصحابه يا أهل السنة ترفقوا رحمكم الله فإنكم من أقل الناس. واختتم المقال ببيان أن جمهور الناس فارقوا الجامعة، حيث أن الجماعة ما وافق طاعة الله تعالى، متطرقًا إلى ما جاء به نعيم بن حماد، إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت عليه الجماعة قبل أن تفسد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الدين الإسلامي  |a السنة النبوية  |a السلف الصالح  |a العقيدة الإسلامية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Studies  |6 Islamic Creed  |c 013  |l 635  |m س53, ع635  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 053 
856 |u 0596-053-635-013.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1478311  |d 1478311 

عناصر مشابهة