المستخلص: |
أشار المقال إلى بيان خلق العزة. بين أن ما جاء به الفاروق عمر بن الخطاب، حيث قال نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، مؤكدًا على أن المسلم عزيز بدينه، يذود عنه ولو كلفه الأمر التضحية بحياته، مشيرًا إلى إيقان المسلم بأن كل من تكبر بعد الله فهو صغير، وكل متعاظم بعد الله فهو حقير. وتطرق إلى أن المسلمون عاشوا في ذلة ومهانة، وذلك بسبب حب الدنيا، وكراهية الموت، موضحًا أن انتكاس المسلمين جاء بسبب ترك الجهاد في سبيل الله، والذل جاء سبب التخاذل عن نصرة المظلوم. واختتم المقال بالإشارة إلى من أسباب استعادة الأمة عزتها، طلبها للعزة من رب العزة وحده لا شريك له، مؤكدًا على أن نصر الله قادم لا محالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|