المستخلص: |
سعى المقال للكشف عن حقائق عدم أحقية اليهود في أرض فلسطين. استهل بالإشارة إلى أن الوزير الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذكر في خطابه يوم الأربعاء 25 أكتوبر 2024 (نبوءة إشعياء)، وبين أن التقارير الصحفية أشارت إلى أنه قال ذلك لتبرير سعيه لتبرير حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بالإضافة لحلمه بإسرائيل الكبرى التي تعني احتلال سيناء ودول عربية بأكملها. كما عمد على دحض مزاعم الكيان الصهيوني ومسعري الحروب بالغرب حتى على افتراض صحة ما جاء في أسفارهم، وأوضح أن اليهود خلقوا شعب متقلب وصلب الرقبة وموعودات أنبيائهم في بعض الأزمنة لا تعني دوامها. واختتم المقال بالإشارة إلى وجود تضارب بين حاخامات اليهود حول هذه النبوءات فبعضهم يصدقها، ويراها آخرون محض خيال وأنهم ما جاءوا إلا لحتفهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|