ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المنهج الوظيفي في النحو العربي من التقعيد العلمي إلى الإجراء العملي: تقديم وتأخير المفعول به أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Functional Approach in Arabic Grammar from the Scientific Establishment of Rules to the Practical Procedure: Involves Rules for the Backward and Forward Displacement of the Object
المصدر: دراسات معاصرة
الناشر: المركز الجامعي الونشريسي تيسمسيلت - مخبر الدراسات النقدية والأدبية المعاصرة
المؤلف الرئيسي: بحير، أم الخير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، يونسي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: جوان
الصفحات: 195 - 208
DOI: 10.37172/1901-008-001-018
ISSN: 2571-9882
رقم MD: 1479332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المنهج الوظيفي | النحو العربي | التقعيد العلمي | الإجراء العملي | المفعول به | Functional Method | Arabic Grammar | Scientific Establishment of Rules | The Practical Procedure | Object
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى بيان إمكانية استثمار المنهج الوظيفي في معالجة ظواهر نحوية في اللغة العربية انطلاقا من التقعيد العلمي إلى تحقيق الإجراء العملي، وخصصنا ظاهرة تقديم وتأخير المفعول به التي أولى لها أحمد المتوكل أهمية في نظريته الوظيفية استنادا إلى نتائج فرضيته القائمة على البحث عن وظيفة العنصر (س) الذي يتوسط بين الفعل والفاعل في الجملة الفعلية العربية، واستنتاجه لمجموعة من القضايا النحوية تشمل ظاهرة التقديم والتأخير للمفعول به، ومن خلالها تم استنباط مجموعة أحكام تتعلق بهذه الظاهرة النحوية، والتي يمكن استثمارها في ميدان التعليم خاصة. ومن أهم ما خلصنا إليه؛ أن أصل الجملة في اللغة العربية تترتب وفق نظام الفعل فالفاعل فالمفعول، وقد يحدث تغيير لأغراض تداولية فيتقدم المكون المفعول على الفعل، أو يتوسط موقعا بين الفعل والفاعل حين تسند إليه إحدى الوظيفتين التداوليتين "بؤرة المقابلة والمحور" أو أحد أسماء الاستفهام، وقد يتقدم على الفاعل حين يفوقه الفاعل من حيث التعقيد المقولي، ويتأخر على الفاعل حين يكون أبسط مقوليا أو تسند إليه وظيفة "البؤرة الجديد".

This article seeks to demonstrate the feasibility of using the functional approach in treating grammatical aspects in the Arabic language, commencing from establishing grammar rules and arriving at the practical procedure. It also discusses the theory of displacing the object backward and forward, highlighted in Ahmed Al Moutawakil's functional theory, with reference to the results of his hypothesis based on the search for the function of the element 'C' found as a mediator between the Verb and the Subject in an Arabic phrasal verb. Additionally, it addresses several grammatical issues, including the backward and forward displacement of the object, which led to the conclusion of a number of rules related to this grammatical aspect. Importantly, this approach can be particularly beneficial in the educational field. In conclusion, The Arabic sentence is mainly structured according to the order (verb, subject and object), and a change in this order can be occurred according to pragmatic purposes: the object can precede the verb or be placed between the verb and the subject (when it has one of two functions: contrastive centre or interrogative). It can precede the subject if the subject is more complicated and be placed after it if the subject is simple.

ISSN: 2571-9882