المستخلص: |
يتناول هذا البحث موضوع غواية الاستدراج وأثرها التربوي. مشيرًا إلى أن كل إنسان هو طاهر في فطرته، ولكن يمكن لهذه الفطرة أن تتلوث بحكم عوامل خارجية، فيصبح الإنسان ملوثًا، ولا يحصل ذلك إلا عندما يترك الإنسان العنان لأهوائه، ويستدرج إلى دركات التلوث. فالفحشاء والمنكر يستدرجان المصلي إلى ترك الصلاه ولو بشكل متدرج، وقد يضطر إلى الصلاة بسبب ظروف البيئة التي يكون فيها، ولكنه عندما تتاح له الفرصة، فإنه لا يؤدي الصلاة، أو إذا سافر أو ابتعد عن المكان فإنه يترك الصلاة تمامًا. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|