ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > شبهات المستشرقين حول تفسير قصص...>الوصف

شبهات المستشرقين حول تفسير قصص القرآن الكريم والتمثيل من قصة إبراهيم: دراسة نقدية

العنوان بلغة أخرى: The Orientalists’ Suspicions about the Stories of the Holy Qur’an and the Representation is from the Story of Abraham
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: آل أحمد، رحمة بنت أحمد بن عبده (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Ahmad, Rahma Ahmed Abdo
المجلد/العدد: ع40, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: مارس
الصفحات: 175 - 250
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 1483384
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القصص القرآنية | قصة إبراهيم | إبراهيم، عليه السلام | رد الشبهات | الاستشراق الغربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المستشرقون | الشبهات | القصص القرآني | إبراهيم "عليه السلام" | Orientalists | Suspicions | Quranic Stories | Abraham, Peace be upon him
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث المعنون بـ "شبهات المستشرقين حول قصص القرآن الكريم، والتمثيل من قصة إبراهيم"، إلى أن يكون سلاحا علميا في مواجهة الحروب الثقافية المتجددة ضد الإسلام؛ ولاسيما الاستشراق البغيض، الذي اتخذ أشكالا مستحدثة من الطعن للتجريح تارة، ونتيجة لسوء الفهم تارة أخرى؛ فبلغت تأثيراته أمداء مترامية، مع اختلاف أهدافها ومنطلقاتها؛ لذا جاء بحثي للتصدي للرد عن هذه الشبهات، وتفنيدها، وقد انتخبت قصة إبراهيم عليه السلام للتمثيل لدوافع المستشرقين المتعصبين وطرائقهم ونتائجهم. ووجدت أن ثمة شبهة يتمركز حولها هؤلاء المغرضون، في شبهاتهم حول قصص القرآن؛ ليصلوا إلى أنها من تأليف النبي صلى الله عليه وسلم، وكان هدفهم التشكيك في القرآن والإسلام والنبوة. كما وجدت أن من أهم شبهاتهم اعتمادهم على مصادر يهودية ونصرانية محرفة، وجهلهم باللغة العربية، وبأسرارها الخاصة، وكان من أوائل شبهاتهم إثبات أن القرآن أخطأ حين جعل النصارى يتخذون من مريم إلها، وحين سمى والد مريم (عمران)، وقد انتهوا في ذلك إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم استقى قصصه من السماع والقراءة وإعمال الخيال في سرده؛ لذا قمت برد هذه الشبهة عقلا ونقلا بما لا يترك للمشتبه شبهة. كما كان من شبهاتهم ادعاؤهم أن بالقص القرآني أخطاء تاريخية، وتحريفات في أسماء الشخصيات والأنبياء والرسل، ومرد شبهاتهم؛ الجهل بطبيعة الحياة العربية، وعادات العرب الاجتماعية والأخلاقية، كما كان لاعتمادهم على فهم العهدين القديم والجديد حجة على القص القرآني. سبب اختياري هذه القصة النبوية خاصة أنها أكثر القصص دلالة على طرائق شبهات المستشرقين ودوافعهم، ونتائجهم بقصة إبراهيم عليه السلام؛ لأن قصته هي النواة الثقافية لقصص الأنبياء طرا؛ وكانت أهم الشبهات حولها إنكارهم الحنيفية، والتشكيك في علاقته بإسماعيل ولده في مكة، ونسبته إلى العقيدة اليهودية.

This research, entitled “Orientalists’ Doubts About the Stories of the Holy Qur’an and the Representation of the Story of Abraham,” aims to be a scientific weapon in the face of the renewed cultural wars against Islam. Especially the hateful Orientalism, which took new forms of attack and insult at times, and as a result of misunderstanding at other times. Its influences extended over a long period of time, despite its different goals and starting points. Therefore, my research was aimed at responding to these suspicions and refuting them I chose the story of Abraham, peace be upon him, to represent the motives, methods, and results of the fanatical Orientalists. I found that there is a suspicion centered around by these biased people, in their suspicions about the stories of the Qur’an. To conclude that it was written by the Prophet, may God bless him and grant him peace, and their goal was to cast doubt on the Qur’an, Islam, and prophecy.
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.