تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > الفكر السياسي والجدلية الأصولي...>الوصف

الفكر السياسي والجدلية الأصولية عند عامر عبد زيد: قراءات نقدية في المركزية الغربية

العنوان بلغة أخرى: Political Thought and Fundamentalist Dialectic According to Amer Abd Zaid: A Critical Study on Western Centralism
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحلو، حسنين جابر حيدر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alhelw, Hassanein Jaber Haider
المجلد/العدد: ع78
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: حزيران
الصفحات: 533 - 550
DOI: 10.51837/0827-000-078-056
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 1489023
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الخطاب السياسي | الجدلية الأصولية | السياسة الغربية | زيد، عامر عبد
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفكر السياسي | الأصولية الدينية | المركزية الغربية | العالم الجديد | الخطاب السياسي | Political Thought | Religious Fundamentalism | Western Centrality | The New World | Political Discourse
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هناك تمثلات ملحوظة في استخدام الأصوليات كمبرمج واضح في التعاملات السياسية مما تولد فكرا جديدا سياسيا متماشيا على اقل التقادير في السياسة الحاكمة، حيث إنها لم تتأقلم مع الواقع بل ذهبت إلى أبعد من ذلك، بحيث أوجدت لها أعداء وان لم يكونوا، فتوهمت بعض الهيمنات أن هناك أعداء لهم في كل مكان يجب محاربتهم بنظرية يضعونها دائما في جدول أعمالهم المعلنة والمخفية، إلا وهي (نظرية المؤامرة)، وبما أن العالم يسير بحسبهم بالفوضى الخلاقة عملوا جاهدين إلى الضرب دائما باستراتيجيات فارضة وقل من غير فهم للواقع ولما يحصل وما هو حاصل، فتغيرت خريطة تفكيرهم من الإيجابي إلى السلبي، لانهم يطمحون دائما إلى السلطة الممتدة وليست الوقتية، الوراثية لا الشرعية وان كانوا يعتقدون أن الوراثة شرعية بحكم الأسبقية أو الأفضلية. وبين وضع التراث والحداثة يبقى الفكر السياسي رهين لهما، ويحتاج إلى إزالة الغموض عن " نحن وهم"، وفرض الإرادات والتكيف السياسي بالنهاية مرة وبالصدام ثانية، القراءة الفلسفية للواقع يؤكد ضرورة التحرر من الفضاء العمومي القائم على هندسة الإجماع في الرضوخ للاستعمار الجديد أو مقولات العالم الجديد.

Fundamentalism has been employed as a clear program in political dealings on a number of notable occasions, which has led to the development of new political philosophy that is at least in line with the governing policy. Instead of adjusting to reality, though, it went one step further and made adversaries for itself—even if none existed. Thus, based on conspiracy theories that they constantly pinned on their stated and covert purpose, certain hegemons believed that they had adversaries wherever they had to deal with. They had to put in a lot of effort to constantly strike using forced and basic techniques without knowing reality or what was occurring since, in their view, the world was flowing in creative chaos. Their mental model changed from being positive to negative since they continuously try for extended rather than temporary hereditary power and legitimacy, even if they believe that heredity is appropriate due to precedent or preference. The current state of affairs between modernity and tradition holds political philosophy prisoner; it must eradicate any room for ambiguity between "us and them" and enforce political wills and adaptations that will eventually lead to confrontation. A philosophical understanding of reality validates the necessity for independence from the public realm that is founded on creating consensus out of respect to neo-colonialism or prevalent knowledge.
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.