المستخلص: |
يناقش البحث مفهوم التعريب في اللغة العربية، والتحديات التي تواجه عملية استيعاب المصطلحات الحديثة، مع التركيز على نموذج "البيتكوين". تستعرض الباحثة تاريخ التعريب في اللغة العربية، وأهم المدارس اللغوية التي تعاملت مع المفردات الأجنبية عبر الاشتقاق والتعريب المباشر. يشير البحث إلى دور القرآن الكريم والأحاديث النبوية في استخدام بعض المصطلحات المعربة، مما يؤكد مرونة اللغة العربية في احتواء المستجدات. كما يسلط الضوء على تأثير العولمة والتكنولوجيا في تسريع عملية انتقال المفاهيم الجديدة إلى اللغة العربية، مما يفرض الحاجة إلى تطوير استراتيجيات لتعريب المصطلحات بشكل منهجي دون فقدان الدقة اللغوية. مختتمًا بمناقشة أثر التعريب على الهوية الثقافية واللغوية، موضحًا أن الحفاظ على التوازن بين الحداثة والأصالة في التعريب ضروري لمواكبة التطورات العالمية دون المساس بجوهر اللغة العربية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|