العنوان بلغة أخرى: |
من تسبب في صدمة إميلي وبيكولا؟: إساءة معاملة الطفولة في "أقف هنا لأكوي" لأولسن و "العين الأكثر زرقة" لمورسون |
---|---|
المصدر: | المجلة الدولية لدراسات المرأة والطفل |
الناشر: | جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية |
المؤلف الرئيسي: | الشاذلي، سلوى عبدالسلام (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | EL-Shazli, Salwa A. |
المجلد/العدد: | مج4, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 238 - 258 |
ISSN: |
2682-4361 |
رقم MD: | 1492505 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
نظرية الصدمة | نظرية صدمة الأطفال | الإساءة | Trauma Theory | Children Trauma Theory | Abuse
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الهدف الرئيسي من هذا البحث هو إعادة قراءة "أقف هنا لأكوي" لأولسن والعين الأكثر زرقة لموريسون للبحث عن القوى المسيئة التي أدت إلى صدمات إيميلي وبيكولا على التوالي. الهدف من البحث ليس المقارنة، بل دراسة كل نص على حدة في ضوء نظرية الصدمة ونظرية صدمة الأطفال، وتحديد كتاب جوديث هيرمان الصدمة والتعافي. كما يدرس البحث كيف تعكس أعراض الصدمة (مثل اضطراب النوم، واضطراب ما بعد الصدمة، والعجز، والربو، والتجنب...) درجة شدة سوء المعاملة. وتوضح الأعمال التي تم تناولها أن الإساءة قد تحدث بطريقة غير متعمدة بسبب جهل المعتدي أو قلة خبرته أو الظروف الاقتصادية القاسية أو لأن المعتدي نفسه ضحية للإساءة. وسبب اختيار هذين النصين هو أن كلا النصين الأدبيين يتعاملان مع فتاتين باعتبارهما ضحية سوء المعاملة والإهمال بسبب أسرتهما ومجتمعهما. من المهم أن نرى كيف تؤدي الإساءة إلى تحطيم هوياتهم. كما يكشف كلا العملين عن أنواع مختلفة من الإساءة (الجسدية والاجتماعية والنفسية). علاوة على ذلك، يتم تحديد شدة أعراض الصدمة لكل من إميلي وبيكولا وفقا لشدة إساءة معاملتهما. ويكشف البحث حساسية موضوع الإساءة والنية المتعمدة لدى العديد من المؤسسات الاجتماعية (كالمدرسة والزواج) لإخفاء الممارسات المسيئة وإسكات المعتدي عليهم، كمـا تقول زينب منير: "إن الروايات المؤلمة غالبا ما يتم إسكاتها وقمعها من قبل الأعراف الاجتماعية التي تقاوم أي نزعة لتشويه سمعة المجتمع" (729). The main aim of this paper is to re-read Olsen’s "I Stand Here Ironing" and Morrison’s The Bluest Eye to investigate the abusive forces that cause respectively Emily’s and Pecola’s traumas. This is not a comparative paper, it seeks to examine each text separately in the light of trauma theory and children trauma theory, specifically Judith Herman’s book Trauma and Recovery. Also, the paper will explore how trauma symptoms (as sleep disorder-C-PTSD-helplessness-asthma-avoidance…) echo the degree of abuse intensity. The tackled works show that abuse may happen in an undeliberate manner because of the abuser’s ignorance, lack of experience, harsh economic conditions or because the abuser himself/ herself is a victim of abuse. The rationale behind choosing these texts is that both literary texts speak about two girls as victims of abuse and neglect because of their family and society. It is very crucial to see how abuse shatters their identities. Also, both works expose different types of abuse (physical, social and psychological). Moreover, the severity of trauma symptoms for both Emily and Pecola is decided according to their abuse intensity. The paper discloses both the sensitivity of the abuse issue and the deliberate intention of many social institutes (as school and marriage ) to hide abusive practices and silence the abused. As Zeinab Monir says, "Traumatic narratives are often silenced and repressed by the social norms that resist any tendencies to disgrace the society" (729). |
---|---|
ISSN: |
2682-4361 |