المستخلص: |
يتناول هذا البحث دراسة معمقة لتطور المسرح الفلسطيني المعاصر ودوره كوسيلة مقاومة فعالة ضد الاحتلال الإسرائيلي. يبدأ بتحليل تاريخي لظهور المسرح الفلسطيني ودوره في الحفاظ على الهوية الثقافية والوطنية، مع التركيز على المبادرات المسرحية التي نشأت تحت ظروف الاحتلال. متعمقًا في تحليل الأعمال المسرحية التي استخدمت أدوات مبتكرة، مثل مسرح الشارع وعروض التمثيل الصامت، لنقل رسائل مقاومة ودعم الهوية، وقدم أمثلة من عروض مثل "عشتار" و"المسرح الحر"، مع دراسة تأثيرها على الجمهور الفلسطيني والدولي. مشيرًا إلى أهمية استخدام المسرح كأداة للنضال السلمي، مع التركيز على القوة التعبيرية للأداء المسرحي في توحيد المجتمعات وتعزيز الوعي الوطني. كما يناقش البحث العقبات التي تواجه هذا النوع من الفنون، مثل قلة الموارد والرقابة المشددة. مختتمًا بطرح مجموعة من التوصيات العملية لتعزيز دور المسرح الفلسطيني كمنصة للتعبير الفني والمقاومة الثقافية، مع الإشارة إلى أهمية تبني تقنيات حديثة لدعم هذا الفن في مواجهة التحديات المستقبلية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|