العنوان بلغة أخرى: |
Psychological Professions Syndicate between Legal Marriage and Customary Marriage |
---|---|
المصدر: | مجلة دراسات عربية |
الناشر: | رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية |
المؤلف الرئيسي: | عامر، أيمن محمد فتحي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Amer, Ayman M. F. |
المجلد/العدد: | مج22, ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 271 - 307 |
ISSN: |
1687-9872 |
رقم MD: | 1504145 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
نقابة المهن النفسية | دور الاخصائي النفسي | النقابات المهنية | النقابات العمالية | Psychological Professions Syndicate | The Role of the Psychologist | Professional Syndicates | Labor Syndicates
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يتناول المقال الراهن محاولة للإجابة عن سؤالين رئيسيين أولهما: لماذا نحن في حاجة ملحة الآن لإنشاء نقابة للمهن النفسية. وثانيهما: كيف السبيل إلى ذلك؟ ويركز المقال في الإجابة عن السؤال الأول على خمسة أسباب ملحة لإنشاء هذه النقابة، أولها: اتساع مجالات علم النفس وتطبيقاته، بحيث أصبحنا الآن بصدد ما يمكن تسميته بـ "علوم النفس" وليس بصدد "علم نفس" واحد، وهو ما يعني تعدد مجالات الخريجين وانتشارهم في مختلف الهيئات والمؤسسات المهنية، وثانيها: الزيادة المطردة في عدد أقسام علم النفس وخرجيها، وثالثها: التوسع الملحوظ في حاجة المجتمع للسيكولوجيين وتطبيقات علم النفس في مختلف المجالات الحياتية والمهنية. ورابعها: تعلق بما أسمينا أزمة هوية تخصص علم النفس في مصر، فأسهمت عدة عوامل مستحدثة في تشويه الصورة الذهنية عن الأخصائي النفسي مجتمعيًا، وأصبحت تهدد الهوية العلمية للأخصائي النفسي، وحقه في إنشاء نقابته والتي منها: ظهور دخلاء على المهنة، أربكوا الصورة المهنية للأخصائي النفسي وأضافوا تداخلاً أضيف لاختلاط موجود بالفعل لدى العامة، حول دور الأخصائي النفسي في تقاطعه مع دور التخصصات المتقاطعة معه (مثل الأخصائي الاجتماعي والأخصائي التربوي فضلاً عن الطبيب النفسي، والمشتغلين في مجال الإعاقة). ومما عقد من أزمة الهوية نظرة أغلب الخريجين إلى أنفسهم بوصفهم معالجين نفسيين مع تهميش دورهم ونشاطهم في باقي تخصصات علم النفس، أما خامس هذه الأمور فيتعلق باختلاط الموقف في الأذهان فيما يتصل بنوعية النقابات وأهداف كل منها، فاختلط في الأذهان دور النقابات المهنية مقابل النقابات العمالية مقابل النقابات الخاصة وهو ما عرقل جهود إنشاء النقابة المهنية. أما الجزء الثاني من المقال، فتركز على الإجابة عن السؤال كيف السبيل إلى تحقيق حلم إنشاء النقابة وقد تمركزت الإجابة في استعراض الجهود التي بذلت حديثًا في هذا الصدد التي تمركزت على مسارات ثلاثة شملت 1-محاولة تعديل الاتجاهات المغلوطة عن علم النفس 2-محاولة إعادة رسم خطوط العلاقات بين علم النفس وباقي التخصصات المتقاطعة معه، وتوضيح حدودها. 3-التحرك الفعلي إلى استكمال الجهود والإجراءات العملية لإنشاء النقابة. والمقال في مجمله يحاول أن يلقي الضوء على المشكلة المختلطة في الأذهان والتي تتعلق بمستوى الاعتراف المجتمعي بالهوية المستقلة لعلم النفس فللأسف لم يصاحب تزايد اهتمام المجتمع بعلم النفس وإدراكه لأهمية هذا التخصص الدقيق، والوعي مهنيا بتمايزه عن المهن المتقاطعة معه، لم يصاحب ذلك اعترافا شرعيا موثقا بعلم النفس، بل أنشأت كل الجهات المتقاطعة مع علم النفس نقاباتها، وأصبح لها مؤسساتها النقابية التي تحميها وترعاها، ومع ذلك ظلت هي نفسها بشكل مباشر أو غير مباشر، تعارض أو تعرقل أو تزاحم إنشاء النقابة. وهو ما جعل الأمر يبدو ظاهرياً بأن المجتمع المهني قد حلل الزواج العرفي من علم النفس وحرم الزواج الشرعي منه. والاعتراف المعلن بأحقيته في إنشاء نقابته. The present article deals with an attempt to answer two main questions: the first: why we are in urgent need now to establish a union for psychological professions. The second: how to do that? In answering the first question, the article focuses on five urgent reasons for establishing this union, the first of which is: the expansion of the fields of psychology and its applications, so that we are now in the process of what can be called “psychology” and not about a single “psychology”, which means the multiplicity of fields of graduates and their spread. In various professional bodies and institutions, the second: the steady increase in the number of psychology departments and their graduates, and the third: the remarkable expansion in society's need for psychologists and the applications of psychology in various life and professional fields. The fourth relates to what we called the identity crisis of the psychology specialty in Egypt. Several new factors contributed to distorting the mental image of the psychologist in the community, and it threatened the scientific identity of the psychologist, and his right to establish his union, including: the appearance of intruders on the profession, confusing the professional image of the psychologist and added An overlap added to an existing confusion in the public, about the role of the psychologist in his intersection with the role of intersecting disciplines (such as the social worker and the educational specialist as well as the psychiatrist, and those working in the field of disability). What complicated the identity crisis was the view of most graduates of themselves as psychotherapists, with the marginalization of their role and activity in the rest of the psychology disciplines. Private unions, which hampered efforts to establish a professional union. As for the second part of the article, it focuses on answering the question how to achieve the dream of establishing the union. The answer centered on a review of the recent efforts made in this regard, which focused on three tracks, including 1- Attempting to modify false trends about psychology 2- Attempting to redraw Lines of relations between psychology and the rest of the disciplines that intersect with it, and clarify their limits. 3- Actual move to complete the efforts and practical procedures for establishing the union. The article in its entirety attempts to shed light on the mixed problem in the minds, which is related to the level of societal recognition of the independent identity of psychology. Unfortunately, this was not accompanied by the increasing interest of society in psychology and its awareness of the importance of this precise specialization, and the professional awareness of its differentiation from the professions intersecting with it, was not accompanied by a legitimate, documented recognition of science Rather, all parties intersecting with psychology have established their unions, and have their own syndicate institutions that protect and nurture them, yet they themselves remain directly or indirectly, opposing, obstructing or competing with the establishment of the union. Which made it seem superficial that the professional community had analyzed customary marriage from psychology and prohibited legal marriage from it. And the declared declaration of his right to establish his union. |
---|---|
وصف العنصر: |
يشتمل على الموضوعات التالية: 1- واقع جلسات لجنة إعداد مشروع النقابة / سلوى سلامة. 2- لمحة عن إدخال الخدمة النفسية بوزارة التربية والتعليم المصرية / شحاتة زيدان. 3- وضع أقسام علم النفس بكليات التربية بين جيل الرواد والواقع والمأمول / منى عبدالحميد درويش. |
ISSN: |
1687-9872 |