تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>سيرورة المقولة التحليلية للبني...>الوصف

سيرورة المقولة التحليلية للبنية من الوحدة إلى التعدد: مقاربة لسانية

العنوان بلغة أخرى: The Process of the Analytical Statement of Structure from Unity to Multiplicity Is a Linguistic Approach
المصدر: مجلة كلية الآداب بقنا
الناشر: جامعة جنوب الوادي - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: علي، أيمن صالح راضي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: أبريل
الصفحات: 389 - 484
ISSN: 1110-614X
رقم MD: 1510229
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | الميزان الصرفي | الأصوات اللغوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المقولة التحليلية | الميزان الصوتي | الميزان المقطعي | الموازنة التامة | الموازنة شبه التامة | Analytical Statement | Phonetic Meter | Syllabic Meter | Perfect Balance | Semi-Perfect Balance
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يرتكز الميزان الصرفي في دراسة بنية الكلمة (الاسم المتمكن – الفعل المتصرف) على ثنائية الأصلي والزائد، وغرضه الحفاظ على بنية الكلمة في أوزان معينة، فإذا وردت كلمة تخالف هذه الأوزان حكم بأعجميتها. وقد بدت له صور - إن جاز وصفها - مرنة؛ نحو: القلب المكاني، والحذف، وغيرهما. وهي صور من الميزان الصرفي تمسك القدامى من خلالها بإظهار الأصلي والزائد، وترتيب أحرف الكلمة أو عدمه، والمستعمل أو المحذوف، والأصل المفترض؛ حفاظا على خصائص الوزن الصرفي الذي لا يتغير حتى في الإبدال؛ فرأوا أن الحكم بثباته في الإبدال أفضل من مقابلة المبدل بلفظه، كما ورد في: فحصط، أنها على وزن: فعلط. وإن كان مبدأ (افتراض الأصل) قد بدا في غير الإبدال؛ نحو وزن: "يقول" على "يفعل"، و"يخاف" على "يفعل"، وبما يخالف فيه الاستعمال هذا المبدأ. وقد أخذت رؤيتهم للميزان الصرفي منحى صوتيا مغايرا؛ فيما سمي بـ "الإلحاق" و "الموازنة"، ويبين من خلالهما إدراك أوجه التقارب التي استنبطوها بين بعض الأوزان الصرفية وبعضها الآخر، وأقروها لكل من "الإلحاق" و"الموازنة"، والتي قد تكون داعيا إلى ما يمكن تسميته بـ "الوزن الموحد"؛ فإذا ماثل الوزن الصرفي للفعل وزن فعل آخر أو أكثر في تصريفاته كافة؛ أي كانت المماثلة تامة كان الثاني ملحقا بالأول. أما إذا كانت المماثلة في بعض التصريفات دون البعض الآخر، أو بصيغة أخرى كانت المماثلة غير تامة فيكون الثاني موازنا للأول؛ وبذلك يكون كل ملحق موازنا، وليس كل موازن ملحقا. وبالنظر من خلال الميزان الصوتي والمقطعي في هذين الموضوعين يبين جواز، وفق ما يسمى في علم الأصوات، إدراجهما ضمن ما قد يجوز تسميته بـ "المماثلة المقطعية" واستعمالها في الأوزان الصرفية.

The morphological balance in the study of the structure of the word (the empowered noun the verb acting) is based on the duality of the original and the excess, and its purpose is to maintain the structure of the word in certain weights. Images, so to describe them, seemed flexible, such as: spatial inversion, deletion, and others. They are pictures of the morphological balance through which the ancients stuck to show the original and excess, and the order of the letters of the word or not, and the used or deleted, and the supposed original, in order to preserve the morphological weight that does not change even in the substitution. Their vision of the morphological balance has taken a different direction, in what was called "appendage" and "balance", through which it shows the awareness of the convergence that they derived between some morphological weights and others, and approved them for both "attachment" and "balance", which may be a call for what can be called "unified weight"; However, if the similarity in some discharges is not in others, or in another form the similarity is incomplete, then the second is a balance to the first, and thus each balance appendix, not every balancer is an appendix. Looking at these two subjects through the "phonetic and syllabary" scale, it is permissible, according to what is called phonetics, to include them under what may be called "syllabic similarity" and its use in morphological analysis.
ISSN: 1110-614X

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.