ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









رد الحنفية على محرمي الصلاة خلف الشافعية

العنوان بلغة أخرى: Hanefîlerin Şafiîlerin Arkasında Namaz Kılmayı Caiz Değil Görenlere Cevabı
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة الدولية
الناشر: جامعة الزيتونة الدولية
المؤلف الرئيسي: دنيز، محمد عطا بن نذير بن عبدالجليل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Deniz, Mehmet Ata
مؤلفين آخرين: صالح، محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2025
الصفحات: 386 - 415
ISSN: 2958-8537
رقم MD: 1540501
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: عرض المؤلف محمود بن أحمد القونوي في هذا البحث، قضية ادعاء البعض فساد الصلاة برفع اليدين عند الركوع والرفع منه، التي قالها بعض المتأخرين ونسبوها إلى الإمام أبي حنيفة، وأنها مذهب الحنفية، ثم رتبوا على ادعائهم عدم جواز الصلاة خلف شافعي؛ لأن مذهبه الرفع في الركوع والقيام منه، كما وأورد معتمدهم فيما ذهبوا إليه من ادعاء، والذي هو حديث مكحول عن أبي حنيفة في فساد الصلاة عند رفع اليدين في الركوع، ثم راح يستدل على بطلان هذا الادعاء بالأدلة النقلية والعقلية، فرد عليهم بأقوال ونقولات من عدة كتب لأئمة الحنفية، وأبطل قولهم بأنه المذهب. بعد ذلك كان لابد من ذكر مفسدات الصلاة وتوضيحها في المذهب، وإظهار أنه لا فساد برفع اليدين في الركوع؛ إذ ليست من المفسدات، وهذا ما فعله المؤلف، حيث أتى بأقوال أئمة المذهب في الفساد، وعدها خمسا، ثم أورد الراجح والمعتمد منها، واستدل به وبهم على أنَّ رفع اليدين في الركوع ليس مفسدًا للصلاة البتة، وإن كان خلاف المذهب، وناقش اعتبار بطلان القول بالفساد وفقًا لأقوال الأئمة في المفسدات، فأظهر وظهر. ثم واصل في الرد، حتى وصل إلى نقض القول بعدم جواز الاقتداء بشافعي في الصلاة؛ لكونه يرفع يديه في الركوع، مبينا أنَّ الأمة لطالما صلت خلف من يرفع يديه دون بأس، فكيف يكون الرفع مانعا للاقتداء، إضافة إلى الأمر النبوي بالصلاة خلف البر والفاجر، فكيف بالشافعي العالم الفاضل وأئمة مذهبه الأماثل؛ إذ القول بذاك يودي إلى القول بعدم جواز الصلاة خلف إمام المذهب الشافعي، وهذا مما يُستعاذ بالله منه، وختم الكلام بنقض الأصل المعتمد لدى القائلين في قولهم بعدم الجواز، وهو رواية مكحول عن أبي حنيفة، فبين الانقطاع في الرواية وعدم مقابلة مكحول للإمام أبي حنيفة، أي أن الرواية لا تصلح للاحتجاج.

Bu araştırmada Mahmud bin Ahmed el-Konavi, Bazı Alimlerinrükû ve rükûden kalkış sırasında elleri kadırmanın namazı bozduğunu iddia etmelerini ele almıştır, ve bu iddianin İmam Ebu Hanife'ye nisbet ettiklerini Belirtmiştir. Yazar, bu iddianın Hanefi mezhebine ait kitaplardan deliller ile geçersiz Olduğunu izah etmiş ve Ellerin kaldırılması namazı bozmadığını Göstermişti. Ayrica, elleri kaldırdığı için Şafii mezhebine mensup birinin arkasında namaz kılmanın caiz olmadığını tartışmışve ümmetin ellerini kaldıranların arkasında namaz kıldığını Belirtmiştir.

ISSN: 2958-8537