المستخلص: |
اتضح من دراسة خريطة أماكن الخطورة على منطقة الدراسة في سيل فبراير 2010 م شكل (7-24) أن : • هناك بعض العوامل الطبيعية والبشرية التي تحدد درجات خطورة في المنطقة، ومن خلال الدراسة البيانات المناخية والبيانات الجيولوجية وغيرها أمكن تحديد أماكن أخطار السيول ودرجاتها. • اتضح من تطبيق النموذج أن قسمت منطقة سيل فبراير 2010 م إلى أربع مناطق حسب درجات الخطورة منها الأشدة خطورة وهي منطقة مدينة كوم امبو والقري المجاورة لها . • مناطق خطرة وهي منطقة ادندان ونجع العرب والجعافرة. • مناطق متوسطة الخطورة وهي المناطق المرتفعة البعيدة عن العمران الموجود في منطقة الدراسة وأيضا بعيدة عن مناطق التنمية الموجودة في سهل النقرة. • مناطق قليلة الخطورة وهي مناطق منابع وادي اللاوي ووادي خريط وهي منطقة تكون الجريان وبداية الجريان السيلي. • منطقة خور أبو صبيرة وهي جنوب المنطقة ولكل وجود بعض القري في مصب الخور أدي إلى تأثير هذا السيل على هذه القري مما أدي إلى تدميرها
|