| المستخلص: |
شهدت دول البلطيق على مدى تاريخها تنافساً استعماراً كبيراُ بين الدول الكبرى المحيطة بها والذي أثر بشكل كبير عليها، وقد استغلت دول البلطيق فترة تحطم الإمبراطورية الروسية والألمانية في احداث الحرب العالمية الأولى لتمتع باستقلالها الذي ضمته عصبة الأمم ودول الحلفاء وقد حدث مع نهاية عام 1939 تغير في الأوضاع السياسية في القارة الأوروبية سيما بعد عقد معاهدة عدم الاعتداء الألماني السوفيتي في 23 آب 1939. يعتبر ضم دول البلطيق للاتحاد السوفيتي مثلاً للسياسة التوسعية التي أنتهجها الاتحاد السوفيتي بغية الحصول على أرض جديدة عن طريق الضغط الدبلوماسي المصحوب بالتهديد باستخدام القوة المسلحة، ولذها التوسع في منطقة البلطيق قصة طويلة بدأت مع نهاية الحرب العالمية الأولى، ففي ذلك العام 1918 أعترفت الحكومة السوفيتية بأستقلال دول البلطيق وعقدة معها معاهدات عام 1920، وتمتعت الدول البلطيقية ياستقلالها حتى عام 1939، لا سيما بعد عقد ميثاق عدم الاعتداء السوفيتي- الألماني في 23 آب 1939 سعى الاتحاد السوفيتي للتوسع في هذه الدول عن طريق مواثيق عدم الاعتداء مع هذه الدول الذي اتاح للاتحاد السوفيتي استخدام أراضي هذه الدول وإدخال قوات عسكرية فيها، وكان طبيعياً أن يتحول إلى احتلال عسكري مباشر.
After the Russian Revolution of 1917 and the Conclusion of world war as well as Local hostilities against both German and Soviet forces did Estonia, Latvia and Lithuania Establish the missives as independent states. All three Countries then adopted democratic broad land Reform’s to modernize their Economies, but their governments were unstable au lborien regimes gained power in Lithuania 1926, Estonia 1934 and Latvia 1934. In 1940 the Baltic States Were incorporated in to the Soviet Union, and after World War II their agriculture was collectivized and
|
