ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإسكان الحضري في محافظة الانبار وافاقة المستقبلية

المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عواد، أحمد حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الشهر: حزيران
الصفحات: 100 - 121
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 193817
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: أن مشكلة البحث هي عبارة عن تساؤل مفاده (ما واقع الاسكان الحضري في مدن محافظة الانبار؟ وما هي افاقة المستقبليه؟) وقد تمت صياغة فرضيته العامة علي النحو الآتي: (هناك حالة اللاتوازن بين الحاجة الي الوحدات السكنية والمتوفر منها مكانا وزمانا وكما ونوعا في مدن محافظة الانبار) وقد تحدد البحث ببعدين هما... 1- البعد الزمني:- يغطي المده من عام (1987- 2010 م) كواقع حال ثم انطلق منها في حسابات افضت الي تقديرات (تنبؤات) للحالة الاسكانية حتى عام (02020- 2030 م) ولجميع مدن المحافظة. 2- البعد المكاني:- يشمل حضر محافظة الانبار بسكان مدنها البالغ عددها 17 مدينه تشمل مركز المحافظة ومراكز الاقضيه والنواحي كافه علي اساس تعداد (1997 م) وماتلاه بعد ان تم الاخذ بنظر الاعتبار التغيرات الإدارية التي طرأت بعد تعداد 1987م وقد جاء البحث بتفاصيل عن السكان الحضر وتغيرهم، والوحدات السكنية وتغيرها، والاسر وتغيرها، وتطور الحالة السكنية وتداعياتها اضافة الي الخزين السكني وحسابه كواقع للمده (1987- 2010) وكتقديرات او تنبؤات للمدة (2010- 2030). وقد تطلبت مقتضيات البحث تبويبه الي عدة مباحث سبقتها المقدمه تناول المبحث الاول نمو السكان الحضر وتغيرهم وتوزيعهم المكاني علي مدن المحافظة، بينما تناول المبحث الثاني واقع الاسكان الحضري الذي شمل الاسر وتغيرها والوحدات السكنيه وتغيرها، ثم جاء المبحث الثالث ليتناول آفاق الاسكان الحضري الذي سلط الضوء علي الحالة السكنية وتداعياتها، وحساب الخزين السكني كواقع للمده (1987- 2010) وكتقديرات او تنبؤات للمده (2010- 2030م) وختم البحث بجملة من النتائج وعدد من التوصيات. وفي ضوء ذلك تم التوصل الي عدة استنتاجات نذكر منها: 1- صحة فرضية البحث (هناك حالة اللا توازن بين الحاجة الي الوحدات السكنية والمتوفر منها مكانا وزمانا وكما ونوعا في مدن محافظة الانبار) 2- ان الحاجة الي الوحدات السكنيه الحضريه ستبلغ (151624) وحدة عام (2020) تزداد الي 207935 وحدة في عام (2030) وان الخزين السكني من الوحدات السكنية القائمة في عام 2010 سيصبح (69806) وحدة عام (2020) ويتناقص الي (52366) وحدة عام (2030) الامر الذي سيترتب عليه عجز إسكاني مقداره (81818) وحده في عام (2020) يزداد العدد الي 155569 وحدة في عام (2030). 3- تتقدم مدينة الرمادي أولا ومدينة الفلوجة ثانيا مدن المحافظة من حيث كمية العجز في الوحدات السكنية في عامي (2020 و 2030) في حين جاءت مدن الوليد أولا النخيب ثانيا بالمراتب الادنى من حيث العجز بينما احتلت مدن المحافظة الأخرى الفئات الوسطى بين المجموعتين المذكورتين. 4- لا تبلي (30٪) من الوحدات السكنيه القائمة حالة الرضا عنها من قبل شاغليها بسبب ابتعادها عن معايير الاسكان الدوليه منها والوطنيه. \

The problem of the research is an inquiry that (what is the position of the urban habitation in the cities of Anbar province? An what are its future horizons?). Its general hypothesis has been made as follows: (there is a state of unbalance between the need for housing units and its availability concerning time, place, quantity and quality In these cities) and the study falls into two dimensions: 1- Time dimension: covers the period (1987 - 2010) as a matter of fact and then it springs from it calculations that result in productions of the housing situation (2020- 2030) for all the cities of the province. 2- Place dimension: it includes the population of Anbar in 17 towns including the centre of the province and the centers of towns and villages according to 1997 census and what came next from calculations taking into consideration the administrative changes after 1987 census. The study of the paper has been divided into several sections preceded by an introduction. The first section deals with population growth in urban places and their change and locative distribution on the cities of the province. The second section tackles the reality of the urban housing which includes changes in families and housing units. Then the third section handles the urban housing which sheds light on the housing situation and its consequences, and housing storage calculations. In the period from (1987) to (2010) and as predictions and estimations to the period 2010 to 2030. the paper is concluded with a some conclusions and recommendations. In the light of the above mentioned the study arrives at several conclusions of them: 1- The validity of the study hypothesis which says that there is a state of unbalance between the need for housing units and its availability concerning time, place, quantity and quality in Anbar cities. 2- The need for the urban housing units will be 151624 unit in 2020 which will increase to be 207935 unit in 2030. the housing storage of built units will be 69806 in 2010 and decreases to be 52366 unit in 2030. this will result in housing shortage estimated 81818 units in 2020. the number increase to be 155569 units in 2030. 3- Ramadi and Falluja cities are in the top list in the level of shortage in the housing units between 2020 — 2030 while the cities of Waleed and Nikhaib come in the bottom of the list. Other cities in the province occupy the middle of the list. 4 30 % of housing units available does not satisfy the inhabitants because of its being far from the international and national housing standards \

ISSN: 1995-8463