ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إطلالة على واقع الإسلام و المسلمين في أوغندا

المصدر: مجلة التربية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: مطاريد، رمضان محمد علي مبروك (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 145, ج 1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
التاريخ الهجري: 1432
الشهر: يناير / محرم
الصفحات: 571 - 619
ISSN: 1110-323X
رقم MD: 196006
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

85

حفظ في:
المستخلص: جاء البحث في مقدمة وتمهيد وخمسة فصول وخاتمة، بين المبحث الأول فيه كيف وصل الإسلام إلى أوغندا، ومتى استقر الجيل الأول من التجار المسلمين فيها"؟ وجهودهم في نشره، والعوامل التي ساعدت على ذيوعه بين الأوغنديين. \\ وفي المبحث الثاني بيان لأحوال المسلمين في أوغندا، حيث تعرض لبيان أحوالهم الدينية، ومدى قربهم أو بعدهم من شريعة الإسلام، وبيان لأحوالهم الشخصية والاجتماعية، كما تعرض للعادات والتقاليد التي ورثوها عن سلفهم، وحرص بعض القبائل على التزامها، والمحافظة عليها وإن كانت تخالف شريعة الإسلام في بعض الأمور. \\ ولم يغفل المبحث التعرض لأحوال المسلمين الثقافية والتعليمية، وكيف صمدت الثقافة الإسلامية أمام التحديات الجسام التي أرادت استئصالها والقضاء عليها، وكيف تعافت وعادت إلى الساحة الأوغندية مرة أخرى؛ كما تناول مشكلة التعليم بالنسبة لأبناء المسلمين، وما الواجب انتهاجه تجاه هذه المشكلة للتغلب عليها؟ \\ ثم تعرض للحالة السياسية التي شهدت انتعاشاً لم يسبق له مثيل فترة حكم الرئيس المسلم (عيدي أمين دادا)، ثم تلتها انتكاسة بالغة، وتشريد للمسلمين في عهد الرئيس (ميلتون أبوتي)، ثم عادت الثقافة الإسلامية رويداً رويداً إلى الساحة الأوغندية في عهد الرئيس الحالي (يوري موسيفيني) حتى أصبحت تضاهي غيرها من الثقافات على نفس الساحة. \\ وفي المبحث الثالث: بيان للمساجد وأعدادها، وذكر لأشهرها، ووضعها الحالي وما الواجب على المسلمين في الداخل والخارج نحوها؛ وبيان للمعاهد الدينية والمراكز الإسلامية. والمؤسسات التي تعمل لخدمة الإسلام والمسلمين في هذه الدولة. \\ وجاء المبحث الرابع في هذه الدراسة ليبين المعوقات التي تقف حائط صد أمام انتشار الإسلام، والتي منها: العادات والتقاليد المنحرفة. والهياكل الاجتماعية التي يتكون منها الريف الأوغندي الذي يمثل السواد الأعظم من الشعب. وكذلك وجود بعض الفرق الضالة، التي تدعي الإسلام، وهو منها براء مثل: البهائية، والأحمدية – أتباع أغاخان - وبعض فرق الشيعة مثل الإسماعيلية، وكذلك المد التنصيري الجارف، ثم فقدان المسلمين لمؤسسة دينية قوية، مدعومة من دول العالم الإسلامي سياسياً ومالياً وفنياً وثقافياً، تعمل على توحيد الصف المسلم، وتنسيق العمل الإسلامي بين المؤسسات والمراكز والمعاهد الدينية المنتشرة في سبع عشرة مدينة في أوغندا. \\ وفي المبحث الخامس جاء بيان مختصر يوضح حاجة المسلمين في أوغندا وكيفية استفادة دول العالم العربي والإسلامي منهم، ثم الخاتمة وبها أهم التوصيات، ثم مراجع البحث وفهرس الموضوعات.

ISSN: 1110-323X

عناصر مشابهة