ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الرؤية الجمالية للجداريات النحتية على تنمية التذوق الفني لدى النشء

المصدر: المؤتمر العلمي السنوي العربي الرابع: إدارة المعرفة وإدارة رأس المال الفكري في مؤسسات التعليم العالي في مصر والوطن العربي
الناشر: جامعة المنصورة - كلية التربية النوعية
المؤلف الرئيسي: الشوربجى، محمد إبراهيم رجب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، مروة مصطفى محمد (م. مشارك), على، سلامة محمد (م. مشارك), محمد، نرمين ممتاز (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2012
مكان انعقاد المؤتمر: المنصورة
رقم المؤتمر: 4
الهيئة المسؤولة: كلية التربية النوعية - جامعة المنصورة
الشهر: أبريل
الصفحات: 937 - 948
رقم MD: 260542
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

219

حفظ في:
المستخلص: عند تطبيق اختلاف مفهوم القيمة على المستوى الفردي لدى النحاتين عند تناولهم لعناصر طبيعية وأدميه وعلاقات وجدانيه فيكون لكل نحات هدفه الخاص الذي يسعى الى تحقيقه والتعبير عنه في النحت الجداري فلا يعنى أن تناول العنصر الواحد يحقق نفس القيمة التشكيلية بدلالاتها التعبيرية فكل فنان يحقق من خلال أعماله ما يترآى له من مضامين تعبيريه تتفق مع عناصره وموضوعه الفني وفكره الابداعي. يرجع الاختلاف البصري في إدراك ملامس الأسطح للوحات الجدارية ثلاثية الأبعاد، إلى مدى انعكاس الضوء أو امتصاصه، أو إلي حدوث الظل والنور في الملمس الخشن وغياب الظل في الأسطح الملساء، كما أن الإعتام أو الشفافية أو نصف الشفافية يؤثر في اختلاف الملمس بصريا، كما يوثر اللون كذلك على اختلاف الاحساس بالملمس. وخلصت الدراسة إلى نتيجة هامة وهي: إن عملية الإدراك البصري عملية ارتقائية تمتزج فيها العوامل الذاتية بالعوامل الموضوعية امتزاجا مستمرا، ويعتبر المدرك البصري أو العمل الفني نتاج لفاعلية الإنسان مع عالمه الخارجي المحيط به. كما توصلت الدراسة إلى أن الفنون التشكيلية المعاصرة، في جميع المجالات وبصفة خاصة في مجال ارتباط الرؤية بين الإنسان والمجتمع تتميز باتجاه سلوكي يكون فيه النظام عامل جوهري. فجمال العمل النحتي يرجع إلى نجاحه في التعبير عن وظيفته الأصلية التي أقيم من أجلها ثم الاهتمام بإرضاء الذوق العام وخلق جو من المتعة البصرية لأعين المشاهدين.

عناصر مشابهة