المصدر: | شؤون اجتماعية |
---|---|
الناشر: | جمعية الاجتماعيين في الشارقة |
المؤلف الرئيسي: | الشيخ، فضل المولى عبدالرضي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Sheikh, Fadhl Al-Mowla Abdel Radhi |
مؤلفين آخرين: | عطا الله، صلاح الدين فرح (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج 26, ع 102 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 79 - 110 |
DOI: |
10.35217/0048-026-102-003 |
ISSN: |
1025-059X |
رقم MD: | 36469 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: |
الذكور
| السودان
| الجامعات والكليات
| طلاب الجامعات
| علم النفس الاجتماعي
| الهوية الثقافية
| الإناث
| الفروق الفردية
| السمات الشخصية
| التخصصات الدراسية
| جامعة دنقلا
| جامعة الإمام المهدي
| النظريات الاجتماعية
| التوافق النفسي
| التوافق الاجتماعي
| الارشاد النفسي
| التوجيه التربوي
| الميول والاتجاهات
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
أظهرت الدراسة أن طلبة جامعتي دنقلا والإمام المهدي يتسمون بالإيجابية في أزمة الهوية. وقد فسرت هذه النتيجة على توقع المرحلة العمرية للطالب الجامعي كما أنها أكدت صحة نظرية أريك أريكسون علة واقع الطالب الجامعي في السودان. وفيما يخص الفروق بين طلبة الكليات الدراسية، وأظهرت الدراسة أن هنالك فروقا في أساليب مواجهة أزمة الهوية بين طلبة كليتي الطب والآداب في رتب التشتت، الانغلاق، والتأجيل، وبين طلبة كليتي الطب والشريعة والقانون في رتبة انغلاق الهوية، وقد فسرت هذه الفروق بطبيعة الدراسة في هذه الكليات وما يعتقد أن يواجه طلبتها في مستقبلهم المهني بعد التخرج. ووفقاً للفروق بين الذكور والإناث في أساليب مواجهة أزمة الهوية أشارت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية، وقد فسرت هذه النتيجة بناءً على أن المجتمع السوداني ينظر للتعليم بأنه المجال الأكثر اتساعاً للإناث يحققن فيه ذواتهن، كما أن الظروف الاقتصادية والبطالة وما يترتب عليها في المستقبل إضافة إلى الحرية السياسية في الجامعات مقارنة بالوضع في القطاعات الأخرى من المجتمع السوداني قد تجعل الفروق بين الذكور والإناث غير جوهرية أما بخصوص المستويات الدراسية، فأشارت الدراسة إلى وجود فروق في أساليب مواجهة أزمة الهوية بين طلبة المستويات الدراسية، وهذا ما يوافق الدراسات السابقة، والرؤية النظرية لانتشار الهوية، ويلاحظ أن الفروق أكثر ما تكون بين طلبة المستويين الثاني والثالث، مما قد يشير إلى أن طلبة المستوى الأول أكثر تماسكاً نفسياً بخصوص دراستهم وأن طلبة المستوى الرابع قد يواجههم إحباط فيما يتعلق بمستقبلهم المهني والاجتماعي. |
---|---|
ISSN: |
1025-059X |
البحث عن مساعدة: |
761172 698075 |