المستخلص: |
1- التغير في المعرفة الإنسانية قائم ومصاحب لتغير الزمان والمكان، ورفد المعرفة الإنسانية بمكتشفات العلم، يتسارع مع تسارع هذه الاكتشافات. 2- التطور ممكن في الثوابت بتوسيع الفهم والمدركات العقلية لهذه المبادئ دون مساس بجوهرها، وقد ضربت الأمثلة في المقدمة على ذلك. 3- طلب العلم والمعرفة فريضة على كل من ينشدها، ولا تتوقف عند أعلى درجة علمية PH.D ولا بكرسي الأستاذية، هي عملية مستمرة مدى الحياة. 4- تقوية الوازع الديني والأخلاقي وسعة العلم والمعرفة، تساعد على الخروج من شرنقة التعصب وتناول المواضيع والقضايا تناولاً موضوعياً. 5- ليس كل ما هو جديد بنافع، ولا كل قديم بالي عديم النفع ويتبع ذلك عدم التعميم على المحافظين والأصوليين بأنهم متخلفون. ونفس الكلام على المتجددين.. فبعض الأشياء تحتاج إلى تطور لتماشي روح العصر، والتغير قائم.. والتطور يتسارع بتسارع العلم ومكتشفاته.
|