المصدر: | مجلة آداب المستنصرية |
---|---|
الناشر: | الجامعة المستنصرية - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، خليل محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Ibrahim, Khalil Mohammed |
المجلد/العدد: | ع 52 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
التاريخ الهجري: | 1430 |
الصفحات: | 421 - 454 |
ISSN: |
0258-1086 |
رقم MD: | 424907 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04836nam a22001937a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1073992 | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |9 53635 |a إبراهيم، خليل محمد |g Ibrahim, Khalil Mohammed |e مؤلف | ||
245 | |a المرأة والحب في الأندلس على مرآة طوق الحمامة | ||
260 | |b الجامعة المستنصرية - كلية الآداب |c 2009 |m 1430 | ||
300 | |a 421 - 454 | ||
336 | |a بحوث ومقالات | ||
520 | |a تعد رسالة طوق الحماية في الألفة والألاف لـ(ابن حزم) الأندلسي؛ رسالة مهمة مقروءة من الكثيرين، فقد حظيت بنشرات كثيرة، وبطبعات أكثر لمحققين متعددين ومتنوعين؛ كل منهم حقق الكتاب لغرض، وليس من شأننا تتبع النشرات والطبعات ولا أسباب التحقيق، لكن من شأننا التنبيه على أن من حق المهتم بهذا البحث أن يعرف أن له سببا هو أن بعض وسائل الإعلام المتنوعة؛ تحرض على رفض الحب، فرأيت أن اعرض هذا الكتاب؛ مبينا أن هناك جملة من الفقهاء والمفكرين العرب والمسلمين؛ تناولت موضوعة الحب، فأباحتها، فكيف نرفضها ونحن ندعو إلي المودة والرحمة؟! إن الكتاب يبين أن المراد بالحب، ليس مجرد العلاقة الخاصة، بين الرجل والمراة -على أهميتها، ومع أنها طبيعية مقبولة دينيا -فقد جاء في القرآن الكريم؛ أهم مصدر للتشريع الإسلامي:- (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم: 21)، ثم أن الكتاب يعرض لمجموعة من الظواهر الموجودة في الأندلس -عبر الأندلس -لكنها قد توجد خارجها منها استغراب الناس كتابة فقيه مثل (ابن حزم) عن الحب مع أن (ابن حزم) نفسه؛ استغرب تبسم فقيه لسماعه شيئا عن الحب وتمنى لصاحبه عقد المودة، وسوغت هذا بأن من واجب الفقهاء، الاهتمام بالحب لأنه يقع ضمن مجال الحل والحرمة، وهو عملهم. كما بين الكثير من شأن المرأة الأندلسية -حرة وجارية؛ محبة ومحبوبة -فضلا عن ذكرو -عفوا -بعض صناعات النساء في الأندلس؛ معرفا أن أول أمر تربيته؛ كان بأيدي النساء، وطبيعي أنه لم يكن الأندلسي الوحيد في هذا، غير أن أهم قضية من قضايا هذا الكتاب؛ أنه استثمر الحب، وغرضه سياسي هو الدعاية لبني أمية أصفيائه، وهي مسألة يصعب كشفها -لولا التحليل والتعليل -يمكن سحبها على الكثير من الكتب والرسائل والموضوعات النثرية والقصائد الشعرية التي تظهر شيئا، وغرضها شيء آخر، والتي ينبغي التنقير فيها للوصول إلى أهدافها الحقيقية. وعلى كل حال، فهذه الإشارات اليسيرة، لا تغني عن قراءة الكتاب قراءة متأنية لذات الكتاب أو ضمن رسائل الكاتب أو ضمن مجموع مؤلفاته أو ضمن حياته وربما بعدها، ففي كل دائرة من هذه الدوائر مغاليق تحتاج إلى فتح، وهذه الفتوح؛ محتاجة إلى فاتحين أذكياء حاذقين؛ قادرين على التوغل في الشوك؛ دون أن يخزهم؛ مجتارين للعسل دون أن يصيبهم قرص النحل فكم هذا ممكن؟! كم يمكن الوصول إلى الحق دون عناء؟ هذا ما لا يتيسر أبدا. | ||
653 | |a المرأة في الشعر |a كتاب طوق الحمامة في الألفة والآلاف |a ابن حزم، علي بن أحمد بن سعيد، 384-456 هـ. |a الشعر العربي |a الأدب العربي |a النقد الأدبي |a شعر العاطفة | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 011 |e Mustansiriyah Journal of Arts |f Maǧallaẗ ādāb al-mustanṣiriyyaẗ |l 052 |m ع 52 |o 0167 |s مجلة آداب المستنصرية |v 000 |x 0258-1086 | ||
856 | |u 0167-000-052-011.pdf | ||
930 | |d n |p y | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 424907 |d 424907 |