ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدينة بيكند من الفتح الاسلامى حتى قيام الامارة السامانية 88 - 261 هـ / 707 - 874 م

المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: سلطان، طارق فتحي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 5, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2007
الصفحات: 175 - 214
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 425805
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث التعريف بمدينة بيكند التي تعد مفتاح بلاد تركستان التجاري والعسكري، فهي المدينة الأولى التي يطل منها على بلاد تركستان وبلاد خراسان، ونظرا لأهميتها فقد شحنت بالأسلحة والمقاتلة فضلا عن مناعة أسوارها وحصانتها، والتي شكل فتحها مشكلة بالنسبة للجيش الإسلامي في بلاد ما وراء النهر. لقد توجهت الحملات العسكرية الإسلامية إلى هذه المدينة، ونظمت العلاقة معها من خلال الاتفاقات، ونقض تلك الاتفاقات حتى جاء قتيبة بن مسلم الباهلي، الذي وطن المسلمين على الاستقرار في بلدان ما وراء النهر، ومن بينها مدينة بيكند، التي أصبحت بعد دخولها في الإسلام، أحد مراكز الإشعاع الحضاري والديني في بلاد ما وراء النهر، فقد كانت المفتاح الذي انطلقت منه الحملات العسكرية لفتح بقية مدن ما وراء النهر، والتي يدين أغلب سكانها بالدين الإسلامي في الوقت الحاضر.

This research deals with the city of Bekand, showing its position. For its situstion between Transaxonia and Khurasan. The Turks paid more attention to this town and supplied with arms and weapons, in addition to its great wally castels and citadels. Many Arabs campaigns marched toward this city, and many treaties were signed with Bekand, which then were sometimes refused. The Muslim leader Qutaiba Ibn Muslim Al - Bahily changed this policy against Transaxsonia, and begun to settle Arabs in this area as in Bekand. Bekand become shining centre for Islam and Islamic civilization, which most of its people now are muslims.

ISSN: 1992-7452