المستخلص: |
يفضي الاهتمام بالموارد البشرية العاملة في القطاع السياحي من خلال التعليم والتدريب إلى آثار إيجابية على تحقيق جودة الخدمات السياحية، وتحقيق تنافسية هذا القطاع وتنميته. وإن مستقبل التنمية السياحية في سورية مرهون على نحوٍ رئيس بكفاءة وفعالية التعليم والتدريب السياحي والفندقي، ومن خلال هذا الأمر يتم إعداد الكفاءات البشرية المتسلحة بالمعرفة والمهارات المهنية الملبية لمتطلبات السوق السياحي، وهذا هو الأساس لعملية تطوير هذا القطاع الاقتصادي المهم.
The interest in Human Resources working in the tourism sector through education and training have positive effects on the achievement of the quality of tourism services, and to achieve this competitive sector, and development. The future development of tourism in Syria mainly depends on the efficient and effective education and training, tourism and hotel. On this basis, qualifications of human knowledge and professional skills are needed to meet the requirements of the tourism market, and this is the basis for developing this important economic sector.
|