ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جذور الفكر الديمقراطي الأوروبي...>الوصف

جذور الفكر الديمقراطي الأوروبي

المصدر: مجلة آداب المستنصرية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حزيم، حسن زغير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hasan Zghair Huzaim
المجلد/العدد: ع 57
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 198 - 228
ISSN: 0258-1086
رقم MD: 427967
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الحضارة اليونانية | أوروبا | الديمقراطية | الفكر الغربي | اليونان | روما
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الديمقراطية كلمة يونانية مركبة تركيباً مزجياً من لفظين تعني حكم الشعب. وكثيراً ما تتم العودة بالديمقراطية، بمعناها هذا إلى العهد الإغريقي، على اعتبار أنها مثلت صيغة للحكم كانت قد عرفته أثينا بوجه خاص . وبلغ الفكر الديمقراطي ذروته حين سادت حرية العقيدة والفكر والكلام، بيد إن ديمقراطية أثينا لم تسلم من التمييز الإنساني إذ منحت للرجال دون النساء وللمواطنين دون العبيد والأجانب، وازداد الأمر سوءاً بأن جعلوها عن طريق القرعة لا عن طريق التصويت. أما النظام الروماني فقد قضي على الحرية الفردية وأعاق موهبة الخلق والإبداع وحدث تغير ملموس في أواخر العهد الملكي، تم تغيير نظام الحكم الذي يستند إلى مجلسي الشيوخ والإشراف بمجلس ديمقراطي واحد. لكن هذا الوضع لم يعجب النبلاء فقاموا بالثورة ضد هؤلاء الملوك وأعلنوا النظام الجمهوري ونتيجة سياسة التوسع الخارجي أعلنت النظام الإمبراطوري، الذي شهد تمايزاً تطبيقياً كبيراً فيما بتعلق بالديمقراطية. لم يخلو التاريخ الروماني من قيام بعض المصلحين أمثال جستنيان، الذي وضع دستور اقتبسه من النظام الديمقراطي اليوناني. وجسد شيشيرن فلسفة الرومان القانونية والسياسية في كتاب الجمهورية، بالإضافة إلى غيرهما من المفكرين الرومان. لم تكن البيئة في العصر الوسيط صالحة لتطبيق مبادئ الديمقراطية. فكان الخمود الفكري مسيطراً على العقول وسيطر المستبدين على الشعوب ومن أهم مظاهر الحياة في عصر الوسيط هو نظام الإقطاع. وأرادت الكنيسة إن توحد السلطتين الدينية والدنيوية، مما جعلها تقبض بيد من حديد على رقاب الناس. فأصبحت كلمة البابا لا تعلو فوق كلمته كلمة أحد. وظهر صراع بين الكنيسة والملوك القوميون، إذ رغب الملوك في بسط نفوذهم على كافة أجزاء الدولة، فعادت الديمقراطية إلى الانطلاق من جديد.

Democracy is a latin ward Consists of a double Structure of two expressions mean: "Judge of People". Many times have been Come back to its latin origin, on the basis that it represented a form for judge Which Greece in purticular has already Known . Democratic thouqht got its top When freedom of thouqht, speech and belief has been dominated; althouqh Greece didn`t get off human distinquish m and un fortunalty, they made it by lot not by Vote. For the Greek System, it destroyed the Personal freedom and obstructed the talent of invent and Grcution and made atangible change at the end of royalty Period. The form of judye has been chunged Which Was depending on Senator and supervising Councils, and became only one democratic Council. This Statement has not been admired by the hobbles So they made arevolution against Thosc Princesses and declared the republic discipline, and the result of the Policy of exterior extention, the empire discipline Which Witnessed ahuge distinguish in relate to democracy. The environment in the middle Period Was not good to apply the democratic Principles. Thus the thinking retreat demonstrated on the minds and the oppresses ruled the Peoples. The church at this time Wanted to unite the two religious and Worldly authorities. Thus the authority of the head of church has been demonstrated. By this, astruggle between the church and national Kings, because the Kings Wanted to demonstrate on all the Parts of uation, thus democracy has been established again.
ISSN: 0258-1086

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.