ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بحث "خروج أبنية جموع القلة إلى الكثرة وضوابط ذلك"

المصدر: مجلة آداب المستنصرية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: القريشي، صالح هادي شمام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Quraishi, Saleh Hadi Shamam
المجلد/العدد: ع 58
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 581 - 606
ISSN: 0258-1086
رقم MD: 428411
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04351nam a22001937a 4500
001 1078820
044 |b العراق 
100 |a القريشي، صالح هادي شمام  |g Al-Quraishi, Saleh Hadi Shamam  |e مؤلف  |9 157646 
245 |a بحث "خروج أبنية جموع القلة إلى الكثرة وضوابط ذلك" 
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية الآداب  |c 2012 
300 |a 581 - 606 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a عرفنا في التنظير الصرفي أن في العربية أوزانًا أربعة تدل على القلة، وأكثر من عشرين وزنًا آخر يعبر بها عن الكثرة، وقد لمسنا أن أوزان القلة كثيرًا ما تخرج للدلالة على الكثرة، في الشعر وفي القرآن الكريم، وكانت المصادر القديمة تشير إشارة عامة إلى ذلك، وبعضها يذكر سببًا أو سببين للخروج، كقولهم بعلّة عدم سماع جمع آخر له، أو المجاز والاتساع في الأمر، أو الاستغناء بجمع عن آخر، وغير ذلك، وبعضها يغفل ذلك، أما كتب الصرف الحديثة التي وجدت طريقها إلى أيدي الطلبة في أقسام اللغة العربية الجامعية فلم تولِ هذا الجانب اهتمامًا كبيرًا فرسخ في أذهان الطلبة أو المدرسين في مدارسنا أن القلة للقلة فقط والكثرة للكثرة فقط وهذا ما لمسناه في أحد الكتب الحديثة التي نظَرت للجموع في العربية، إذ ذكرت د. باكيزة رفيق حلمي في كتابها (صيغ الجموع في اللغة العربية مع بعض المقارنات السامية) قائلة ((وقد ذكر النحويون لجموع القلة أربعة أوزان أو أبنية فقط)، ولكن الواقع اللغوي أظهر خروجات لأوزان القلة إلى الكثرة، مما قد يثير لبسًا في فهم القاعدة الصرفية، التي نظرت لذلك، التي قد يفهم منها، أننا يحق لنا أن نحلّ ما نشاء من الجموع، محل ما نشاء منها، وليس الأمر كلك، فاستعرضت ما ذكره العلماء الأوائل في هذا الموضوع، وفصلت القول فيما ذكروه إجمالًا، ووقفت عند نصوص شعرية، وأخرى قرآنية، جاءت خارج ضوابطهم التي وضعوها وأوجدت، لها ما يناسبها من تخريج، جعلنا نقف مطمئنين في النهاية إلى بيان هذا الأمر وتوضيحه واستدراك ما أغفل منه. ومن الله التوفيق.  |b In Arabic languag four formulas of the fewnees collection, and more than twenty formula indicates abundance, but we have seen that the formulas of the fewness four, graduated to signify abundance in several \ applications: Koran, or poetry, or words of Arab prose, and we found that the ancient sources noted that transference , but did not complet the controls, and Confined the modern books of morphology, for completing this topic, so it prepared us to collect these controls sporadic, and we look at what did not apply to him the controls, we found that context, the most powerful and most important of all the controls that they reported, which accommodates all kinds of transference, and we can not tell that formulas a fewness, transference in to fewness, unless the context, make sure to accept it. We have seen that the privacy of the Koran in the use of the fewness formulas, but the context remains a crucial element in interpreting the significance of the fewness formmulas, which is a cornerstone in the theory of the Qur'anic miracles . 
653 |a النحاة  |a اللغة العربية  |a النحو العربي  |a القواعد الصرفية  |a النصوص الأدبية  |a أوزان القلة 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 015  |e Mustansiriyah Journal of Arts  |f Maǧallaẗ ādāb al-mustanṣiriyyaẗ  |l 058  |m ع 58  |o 0167  |s مجلة آداب المستنصرية  |v 000  |x 0258-1086 
856 |u 0167-000-058-015.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 428411  |d 428411 

عناصر مشابهة