ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموقف الروسي من التدخل المصري في بلاد الشام (1831-1841م) : قراءة جديدة في التدخل الدولي

العنوان المترجم: The Russian Position on the Egyptian Intervention in the Levant (1831-1841): A New Reading in International Intervention
المصدر: مجلة دراسات تاريخية
الناشر: جامعة دمشق - لجنة كتابة تاريخ العرب
المؤلف الرئيسي: العربيات، غالب عبد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شنيكات، خالد حامد طاهر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 31, ع 117,118
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 383 - 415
رقم MD: 432492
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة الموقف الروسي من التدخل المصري في بلاد الشام (١٨٣١-١٨٤١م)، وذلك عندما سارعت روسية إلى عرض مساعدتها على السلطان العثماني محمود الثاني (١٨٠٨-١٨٣٩م)، بعبور السفن الحربية الروسية إلى مضيق البوسفور لحماية العاصمة استانبول من دخول قوات محمد علي باشا إليها وتوقيع اتفاقية كوتاهية في ٨ أيار (١٨٣٣م) بينهما، وقد أدى تعاظم النفوذ الروسي إلى تدخل بريطانية وفرنسة لتسوية الخلاف بين السلطان ومحمد علي باشا، وبالتالي فقد أثمر التقارب بين السلطان العثماني وروسية عن توقيع اتفاقية هنكيار اسكلة سي في ٨ تموز (١٨٣٣م). وتناولت الدراسة موقف روسية من هزيمة الجيش العثماني في معركة نزب(١٨٣٩م)، وكيفية تعاملها مع هذا الحدث في أعقاب تلك الهزيمة، بالإضافة إلى دراسة مؤتمر لندن (١٨٤٠م)، وما تمخض عنه من توصيات وقرارات وثيقة الصلة بالمسألة المصرية. وأخيراً تم تناول تدخل القناصل الروس وتأثيرهم في شؤون الإدارة المصرية في بلاد الشام، مما أدى إلى إيجاد حالة من عدم الثقة بين هؤلاء القناصل من جهة، والإدارة المصرية من جهة أخرى. وختمت الدراسة بأهم النتائج المتمثلة بإعلان روسية الوقوف إلى جانب الدولة العثمانية في مواجهة محمد علي باشا منذ بداية التدخل، ومستغلة في ذلك حاجة السلطان العثماني لطلب المساعدة الروسية بعد اعتذار بريطانية عن تقديم المساعدة له، الأمر الذي أدى إلى زيادة الدور الروسي في أرجاء الدولة العثمانية بعد توقيع اتفاقية هنكيار اسكلة سي، وإنجاح مؤتمر لندن لحل المسألة المصرية. \