المستخلص: |
تعتمد الدراسات السكانية على متغيرات منها (الجنس، والعمر، والحالة المعاشية، والمستويات التعليمية)، وهي المتغيرات نفسها التي تقوم عليها عملية التنمية الاجتماعية، ونظرًا لوجود هذه العلاقة الوثيقة وجب أن تكون البيانات السكانية، التي توفرها الإحصاءات الحيوية في متناول المخططين لرسم أو لتحديد تصوراتهم فيما يتعلق بتحقيق أهداف البحث، وللوصول إلى معرفة الدور الحقيقي، والسلبيات التي رافقت تأخر التعداد السكاني في العراق والذي شكل فجوة حقيقية بين أرقام الإحصاءات ومتغيراتها السابقة من جهة والتخمينات التي أصبحت بديلًا عن بيانات التعداد الذي كان من المفروض إجراؤه في العراق خلال عام 2007، جاء بحثنا هذا للكشف عن ما تركه تأخر التعداد السكاني على التنمية الاجتماعية في العراق.
Population studies are based on some variables including ( sex, age, living status, and educational levels). They are the same variables on which the process of social development depends. Due to this close relationship, the population data, provided by dynamic statistics , should be at the disposal of planners so as to achieve the objectives of the comprehensive development. In order to know the role vole and the disadvantages which consequences of delaying the census in Iraqi and which constitutes a real gap between the figures and the variables of the previous censuses on one hand, and the predictions which became an alternative to the census data which was supposed to be conducted in 2007, this research tries to show the effect of this delay.
|