ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخطاب النقدي بين النقل و التا...>الوصف

الخطاب النقدي بين النقل و التاصيل من خلال كتاب : حداثة النص الشعري في المملكة العربية السعودية للدكتور عبدالله الفيفي

المصدر: مجلة مقاليد
الناشر: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
المؤلف الرئيسي: هيمة، عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 37 - 47
ISSN: 2253-0029
رقم MD: 457183
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كتاب حداثة النص الشعري في المملكة العربية السعودية | الخطاب النقدي | النقد الادبي | الادب العربي | الاصالة | النقل الادبي | الفيفي ، عبدالله | الادباء السعوديون
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: يتنـاول هذا البحث إشكالية النقل والتأصيل في الخطاب النقدي العربي الحديث، من خلال كتاب عبد اﷲ بن أحمد الفيفـي، الصـادر عـن النـادي الأدبـي بالريـاض، وهـو قـراءة نقديـة فـي تحـولات المشـهد الإبـداعي، وقـد اعتمـد فيـه - إلى حد ما - منهجا فكريا يمكن أن أسميه بـ : ( النقد العقلاني ) المرتبط بالذات، والمنفتح على الآخر. فإلى أي حد وفق( الفيفي) في هذا المشروع النقدي. ذلك لأنه منذ أن وفدت إلينا الحداثة الغربية والنقاد منقسمون بين أنصار القديم، وأصحاب المشروع الحداثي، وفي ظل ذلك الصراع المحتدم بين المشروعين، فقد النقد العربي هويته، وأضحى يتخبط بين فريقين متنافرين يزعم كل واحد منهما صحة ما يذهب إليه . - الفريق الأول: يمثله أنصار المشروع الحداثي، الذين اكتسحوا الساحة النقدية بفضل ما قدموه من تجارب مثل: (أدونيس - كمال أبو ديب )، وما أحـدثوه من ثورات سحرت أعين الناس، وأدهشت العقول وخلبت الألباب بلغة نقدية غريبة وغامضة في الكثير من الأحيان. - الفريق الثاني: يمثله أنصار المشروع التقليدي الذين تعصبوا للنموذج التراثي، من أجل المحافظة على الذات العربية من هيمنة النقد الغربي. - سؤال التأصيل: في ظل هـذا الصراع تبنى بعض النقاد الدعوة إلى تأصيل الحداثة كما هو الشأن عند عبد اﷲ الفيفي، الذي يذهب إلى أن التأصيل ليس تقليدا للتراث، وٕإنما هو ابتكار، و تجديد . وهذا البحث يسعى إلى مقاربة الخطاب النقدي في الكتاب المذكور من أجـل إبـراز أسـس المشـروع النقـدي لـدى الدكتور عبد اﷲ الفيفي، الذي يقوم على قاعدة "الاستقلال الثقافي" علما أن هذه الفكرة لا تعني لديه الانعزال، وٕإنما تعني رفض التبعية ، ورفض الخضوع . كما يسعى هذا البحث إلى الحفر في الخلفيات المعرفية والمنهجية التي يتكئ عليها مشـروع الفيفـي النقـدي ، وكشـف مـا يضمره هذا الخطاب ، وكذا خصوصية المصطلح النقدي لديه . \
ISSN: 2253-0029

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.