ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خطاب الحداثة النقدي في المملكة العربية السعودية

المصدر: علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: الثبيتي، قليل بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج85
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 239 - 263
رقم MD: 778640
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء علي خطاب الحداثة النقدي في المملكة العربية السعودية. وبينت الورقة أن وجود إبداع شعري ونثري حداثي عند مجموعة من الأقلام السعودية قد تطلب نشأة حركة نقدية موازية، فالنقد تال للإبداع ومن هنا تشكل خطاب النقد الحداثي في المملكة العربية السعودية وكانت البنية الأساسية لهذا المشروع تتمثل في المنجز النقدي لرواد الحداثة والتي جاءت كما يلي: الخطيئة والتكفير د/ عبد الله الغذامي 1405ه، الكتابة خارج الأقواس سعيد السريحي 1406ه، ثقافة الصحراء د/ سعد البارعي 1412ه، وهذه المصادر النقدية بما سبقها ومهد لها من أطروحات تعد البنية الأساسية لخطاب الحداثة النقدي. واستعرضت الورقة كتاب الخطيئة والتكفير، فقد كان هذا الكتاب أول مشروع نقدي ألسني متكامل عرض من خلاله الدكتور عبد الله الغذامي المدارس الألسنية الحديثة عرضاً ينم عن فهم عميق، محاولاً ربط تلك الرؤي والمقولات النقدية الغربية بمقولات ورؤى النقد العربي القديم. كما أشارت الورقة كتاب الكتابة خارج الأقواس، والذي احتوي على مجموعة من الأوراق النقدية التي يقول عنها مؤلفها إنها مقالات تجمع بينها رؤية نقدية تقيم الفرد في مواجهة الجماعة، والإبداع في مواجهة المألوف، وتحمل هم تحرير الإنسان من القواقع وتحرير الإبداع من الأقواس. وأوضحت الورقة أن الدكتور سعد البازعي لا يصنف نفسه في كتاب ثقافة الصحراء على إنه من أنصار الحداثة. واختتمت الورقة بالإشارة إلى كتاب حكاية الحداثة والذي يعد صدوره اعترافاً ضمنياً بانتهاء الحداثة ذاك لأن الحكاية لا تكتب إلا بعد أن تنتهي، وليس ثمة حكاية يكتبها كاتبها وهي مازالت تسير بأحداثها وشخصياتها علي أرض الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة