ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاتجاهات الحديثة في التعليم الثانوي خبرات من سنغافورا

المصدر: ندوة التعليم الثانوي: الواقع والاتجاهات الجديدة
الناشر: وزارة التربية والتعليم بالإمارات - مكتب التربية العربي
المؤلف الرئيسي: جوبناثان، س. (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2010
مكان انعقاد المؤتمر: دبي
الهيئة المسؤولة: مكتب التربية العربي لدول الخليج و وزارة التربية والتعليم . الامارات العربية المتحدة
الشهر: فبراير
الصفحات: 25 - 42
رقم MD: 46532
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

772

حفظ في:
المستخلص: تتناول الورقة أهمية الاتجاهات و التطورات في التعليم الثانوي، مع التركيز بصفة خاصة على الجهود التي دولة سنغافورا من أجل إصلاح التعليم الثانوي. إننا نجد أن دولاً كثير تطبق مبادرات التعليم الابتدائي الناجحة مثل "التعليم للجميع" قد أصبحت تعترف بضرورة أن يكون التعليم الثانوي متاحاً و مناسباً للجميع، وأن يلبي متطلبات العمل، وأصبحت تلك الدول تعمل بمقتضى ذلك. إن تطوير التعليم الثانوي أمر معقد للغاية، لأننا في حاجة إلى توفير مستوى عال، ومدى اوسع من المواد الدراسية، لأن إعداد المعلمين ينبغي أن يتماشى مع التغيرات في المناهج الدراسية، مع استخدام قدر أكبر وفاعل للتكنولوجيا، وتحقيق ارتباط أفضل مع مشاركة المعاهد الثانوية و سوق العمل.. بالإضافة إلى ذلك يجب أن تنسجم الأهداف التعليمية جيداً مع قدرات و تطلعات الشباب الذين دائماً ما يواجهون التحديات في عالم متغير بشكل سريع. وعلى مدى العقود الثلاثة الماضية أقامت سنغافورا نظاماً تعليميا قوياً- من رياض الاطفال وحتى الثانوى يتميز بالدقة العالية و الملائمة، وفي الوقت الحاضر نجد أن سياساتها الرئيسة تهتم بان يجد جميع الطلاب الحد الأدنى من المناهج الدراسية ذات الصلة و التي تغطي خيارات أكبر، وتتماشى مع طموحات الطلاب و احتياجات سوق العمل المتغيرة و تخصيص المناهج وتزويد جميع الطلاب بمهارات القرن الواحد و العشرين. في هذه الورقة سأبين و أحلل خيارات سياسة سنغافورا التعليمية و تجاربها، وسأبين كيف أن ذلك كله يمكن أن يكون ذا علاقة بالقضايا و الاهتمامات الموجودة في منطقة الشرق الأوسط.

عناصر مشابهة