ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التصحيف والتحريف في المخطوطات العربية

المصدر: أعمال الملتقى الدولي الثاني حول مناهج تحقيق النصوص بين الشرق والغرب
الناشر: جامعة الجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: حفصي، عباس (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: الجلفة
الهيئة المسؤولة: مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها - جامعة الجلفة
الصفحات: 106 - 122
رقم MD: 469663
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

113

حفظ في:
المستخلص: لقد تنبه العلماء من قديم إلى خطورة التصحيف والتحريف حيث يقول الزمخشري "التصحيف قفل ضل مفتاحه" واصطنعوا وسائل شتى لصون الكلام منه ويأتي في مقدمة هذه الوسائل ضرورة التقييد والضبط والأعاجم وضرورة الرواية والإسناد والتلقي عن العلماء وعدم التعويل على الأخذ من الصحف، وكان لعلماء الحديث دورهم في تأصيل هذا العلم وتشييد بنيانه وتبيين رسومه، لذلك علماء الأدب واللغة وسائر فنون التراث مدينون لعلماء الحديث بأصول ذلك المنهج المحكم في القبول والرد والتصحيح والتضعيف. إن العلماء قد حاصروا ظاهرة التصحيف في الأعلام والأنساب والبلدان حصاراً يوشك أن يكون تاماً وذلك بما صنفوه من كتب المشتبه والمؤتلف والمفترق. إن للتصحيف والتحريف في المخطوطات أسباباً متعددة لعل من أبرزها في على سبيل المثال لا الحصر تشابه رسم الحروف وتساويها عدداً، واختلاف الخط العربي بين مشرقي ومغربي وكذلك عدم المعرفة بلغات القبائل وقرب الحروف وبعدها في الكلمة الواحدة أو الكلمتين وخداع السمع أو ما يسمى بالتصحيف السمعي وغيرها من الأسباب المتعددة التي سأوضحها بالشرح في المداخلة كاملة والتي من أبرز معالمها النقاط التالية: 1.ما مفهوم التصحيف والتحريف في المخطوطات؟ 2.ما هي أسبابه؟ 3.ما منهج العلماء في رد التصحيف والتحريف؟ 4.ما هي سبل العلاج للتصحيف والتحريف؟

عناصر مشابهة