LEADER |
03220nam a22001937a 4500 |
001 |
1325828 |
044 |
|
|
|b بريطانيا
|
100 |
|
|
|a آل عبداللطيف، عبدالعزيز بن محمد بن علي
|e مؤلف
|9 139157
|
245 |
|
|
|a القدس و الأقصى في تراث أبي العباس
|
260 |
|
|
|b المنتدى الإسلامي
|c 2014
|g يناير / ربيع الأول
|m 1435
|
300 |
|
|
|a 16 - 18
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف المقال تناول موضوع بعنوان القدس والأقصى في تراث أبي العباس إعداد دكتور (عبد العزيز بن محمد آل عبد اللطيف). وأشار إلى أن "أبو العباس ابن تيمية"، دخل مدينة غزة سنة (705ه) وعمل بها في التعليم والإفتاء. وتطرق المقال إلى أن "ابن تيمية" تحدث عن منزلة بيت المقدس وفضائل المسجد الأقصى في مواطن متعددة، ومنها قوله " دلّت الدلائل على أن ملك النبوة بالشام، والحشر إليها، فإلى بيت المقدس وما حوله يعود الخلق والأمر، وهناك يحشر الخلق، والإسلام في آخر الزمان يكون أظهر بالشام، وكما أن مكة أفضل من بيت المقدس، فأول الأمة خير من آخرها، وكما أنه في آخر الزمان يعود الأمر إلى الشام، كما أسري بالنبي صلى الله من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى". وأشار المقال إلى أن علماء المسلمين اتفقوا على استحباب السفر إلى بيت المقدس للعبادة المشروعة فيه، كالصلاة، والدعاء، والذكر، وقراءة القرآن، والاعتكاف. وتطرق المقال إلى أن (أبو العباس) قد حذر من البدع الواقعة في المسجد الأقصى وما حوله، كما نهى (أبو العباس) عن شدّ الرحال إلى زيارة قبر الخليل، حيث أنه لم يكن أحد من الصحابة يقصد زيارة قبر الخليل. واختتم المقال بالتحدث عن مسألتان أولاهما: ألمح (أبو العباس) إلى أن بظهور قبر الخليل وكان من قبل مسدودًا بالسور السلماني استطال الكفار والمنافقون، وثانيهما: مع فضل بيت المقدس، وفضل المسجد الأقصى إلا أن الرباط والجهاد في سبيل الله أفضل من المجاورة والعبادة في المساجد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a المقدسات الإسلامية
|a المسجد الأقصى
|a ابن تيمية ، أحمد بن عبدالحليم ، ت 728 هـ
|a الفتاوى الشرعية
|a الأحكام الشرعية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 004
|l 319
|m ع 319
|o 0599
|s البيان
|t Statement
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0599-000-319-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 476848
|d 476848
|