ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظائف القدرة الأدائية للطالب في تعلم اللغة الأجنبية و طرق تسخير هذه الوظائف لجعل تعليم اللغات الأجنبية أكثر فاعلية

المصدر: مجلة جامعة الملك سعود - اللغات والترجمة
الناشر: جامعة الملك سعود
المؤلف الرئيسي: شحادة، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 17
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2005
الصفحات: 1 - 15
DOI: 10.33948/0668-017-000-007
ISSN: 1319-6618
رقم MD: 479006
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: يحدد هذا البحث، أولا، الأطر النظرية المختلفة لأهمية أداء الطالب في تعلم اللغة الأجنبية. وهذه الأطر هي: (1) أن أداء الطالب يعزز من طلاقته اللغوية في اللغة الأجنبية. (2) أن أداء الطالب يعكس قدراته وإمكانياته اللغوية، مما يمكن الآخرين من تقديم المادة اللغوية المفهومة والمناسبة له. (3) أن أداء الطالب يلعب دورا فاعلا ومباشر في اكتساب اللغة الأجنبية. ثانيا، يظهر البحث أن أهمية القدرة الأدائية للطالب لا تكمن فقط في تمكينه من تعزيز طلاقته في اللغة الأجنبية أو تمكين الآخرين من تقديم المادة اللغوية المفهومة والمناسبة له وحسب (الوظيفتين الأولى والثانية)، بل أيضا تمكين الطالب من تعلم اللغة الأجنبية بشكل فاعل ومؤثر (الوظيفة الثالثة). على ضوء ذلك، يصل البحث إلى خلاصة مفادها أن تصميم المناهج الدراسية وطرق التعليم يجب أن تأخذ بعين الاعتبار الوظائف المختلفة لقدرات الطالب الأدائية وليس فقط قدراته الاستيعابية -كما هو الحال في معظم المناهج الدراسية الخاصة بتعليم اللغات الأجنبية - وذلك عند تصميم المناهج ووضع الخطط الدراسية وأيضا في الفصل الدراسي. وأخيرا، يقدم البحث أمثلة عملية تطبيقية عن كيفية تسخير هذه الوظائف المختلفة لقدرات الطالب الأدائية في الفصل الدراسي، مما يجعل تعليم وتعلم اللغة الأجنبية أكثر فاعلية وإفادة.

This paper identifies the different theoretical perspectives on learner output and its role in second language (L2) learning. Three main perspectives on learner output will be identified and examined separately. First, output enhances learners’ fluency in the L2. Second, it generates more comprehensible input through feedback. Third, it promotes 112 learning and facilitates the internalization of linguistic knowledge in three ways: (a) promoting noticing, (b) serving as a metalinguistic function for language learners, and (c) serving the second language learning process through hypothesis testing. It will be argued that learner output must be considered not just a product of acquisition or a means by which to practice one’s language for greater fluency, but rather it plays a potentially important role in the acquisition process. It will be further argued, as a consequence, that language planners, syllabus and curriculum designers as well as language teachers must view learner output as more actively implicated in L2 learning. Finally, the paper suggests ways in which the L2 teacher can encourage learner output in order to promote language learning and make classroom interaction more effective.

وصف العنصر: ملخص لبحث منشور باللغة الإنجليزية
ISSN: 1319-6618