ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التاريخ : و معرفة التاريخ...>الوصف

التاريخ : و معرفة التاريخ

المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: نويهض، وليد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 2, ع 7
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: شتاء
الصفحات: 157 - 168
DOI: 10.12816/0007163
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 480756
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كتاب المعرفة التاريخية في الغرب : مقاربات فلسفية و علمية و تاريخية | التاريخ | الحقائق التاريخية | المعرفة | المؤرخون اللبنانيون | فرو ، قيس ماضي | نقد الكتب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

143

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم رؤية عن كتاب "المعرفة التاريخية في الغرب-مقاربات فلسفية وعلمية وأدبية". اشتمل البحث على أربعة فصول رئيسة. الفصل الأول عالج حدود المعرفة التاريخية من خلال عرض آراء فلاسفة التاريخ في مفهومهم لحوادث الماضي. كما جاء في الفصل الثاني مقاربة الأجوبة من منظار مؤرخين وفلاسفة تاريخ انبروا للدفاع عن التاريخ الحرفي أمام هجمات تيار ما بعد الحداثة، محاولاً إبراز " النقاشات التي صاحبت هذه المحاولات". ثم انتقل في الفصل الثالث إلى عرض تعامل المؤرخين وفلاسفة التاريخ مع الحوادث والسياقات والمسارات التاريخية وتحليلها، متوخياً معرفة طبيعة الكتابة التاريخية كما تظهر في الأعمال التاريخية. والفصل الرابع والأخير تضمن تحليل عناصر السردية التاريخية في اعتبار أسلوب السرد هو الغالب في الأعمال التاريخية. واختتم البحث بإيضاح إن منطق التاريخ لا منطق له، فهو يبدأ بالعام وينتهي بالخاص وينطلق من الخاص ليصل إلى العام، ويتناول الكليات ويلاحق الجزئيات، ويقرأ القضايا الكبرى ويحلل الصغرى، ولا يستطيع أنه توصل إلى الحقيقة المطلقة والنهائية. كما تبين إن عدم الوصول إلى المعرفة التاريخية يفسر عدم التوصل إلى تعريف مشترك للتاريخ. لذلك سيبقى السؤال من غير جواب نهائي، كما فعل الباحث قيس ماضي فرّو حين ختم كتابه الغنى والثرى بالمعلومات على قول مفتوح " لا نستطيع التنبؤ بمستقبل الكتابة التاريخية في العقود القادمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2305-2465

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.