ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير النحو عند إبراهيم مصطفى

المصدر: المجلة الأردنية للعلوم التطبيقية - سلسلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة العلوم التطبيقية الخاصة - عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: ولويل، كامل جميل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 11, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2008
الصفحات: 59 - 78
ISSN: 1605-2579
رقم MD: 483185
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: ألف الأستاذ إبراهيم مصطفى كتابه إحياء النحو عام 1937 وقدم له صديقه الدكتور طه حسين. وذكر المؤلف دافعه لوضع هذا الكتاب ألا وهو تيسير النحو، لأن الطلبة متضجرون جداً من دراسة علم النحو، ورأى أن سبب الصعوبة هو اضطراب آراء النحاة وعدم فائدة النحو والإعراب في فهم الكلام، وإدراك المعاني والأفكار. ورأى أن معرفة الحركات الإعرابية وأثرها في المعاني سيسهل طريق النحو لقد وجد أن الرفع على الإسناد، وأن الجر علم الإضافة، ووجد أن الفتحة ليست علما للإعراب وهي كالسكون وليس لكليهما أثر في المعانى. وبحث المؤلف ذلك الأسماء المرفوعة وبين أننا نتحدث عنها، فالمبتدأ والخبر والفاعل ونائبه والمنادى المضموم يعد كل منها مسنداً إليه، وأضاف إليها اسم إن برغم أنه منصوب، وعلل لذلك ببعض الأمثلة القرآنية، وأشار في خضم هذا إلى أنه لم يبتدع شيئاً جديدا من لدنه ولكنه نشر ما طوي من أفكار العلماء النحاة، ثم استخلص النتائج. وقد توقف الباحث للنظر والتأمل عند موضعين مهمين هما: 1. ان الفتحة ليست علامة إعراب، وأظهر بالأدلة أن هذا الرأي بعيد عن الصواب. 2. أن اسم إن لا تنطبق عليه أفكار المؤلف ولا أدلته، فقد استند إلى شيء نادر متكلف وترك الأمثلة الواضحة الكثيرة الميسرة. وتناول البحث بالتحليل أفكار المسند إليه مثل الفاعل ونائب الفاعل، وأظهر أن الضمة فيها لا توحد المعاني، فليس الفاعل كنائبه، ولا المنادى المبني كالمنادى المنصوب؛ فلا نستطيع القول إنها جميعا مسند إليه، لأن هذا الاسم لا يفرق بين المعاني. وناقش البحث الممنوع من الصرف وغير ذلك كله، وتبين في البحث أنه لا غناء عن أية حركة اعرابية، فلكل حركة مقامها وأثرها.

Ibraheem Mustafa composed his book Revival of Grammar in 1937, and Dr Taha Hussein wrote its introduction. Mustafa claimed that the reason for writing this book was to deal with students’ complaints about Arabic grammar. He found out that knowing the syntactic movements which denote the meanings was the solution. After investigation, he concluded alraf “nominative case” is the agent and indicates the word we are talking about. The syntactic movement alkasrah ‘genitive case marker’ denotes the addition. He excluded Alfatha “accusative case marker” because it has no effect on the meanings. Mustafa discussed the nouns which have Aldamma “nominative case marker” and gave many examples. He also talked about Alfatha and said that the Arabs like this light vowel that has no effect on the meaning. Mustafa said that his ideas were based on old grammar. The researcher opposed the two ideas presented by Mustafa, and proved that his testimonies were not right and had no good inductions. The noun of inna has damma, and this applies to the other examples of the same nature. The researcher also examined his other ideas, the definition of grammar and aldamma and aljarr, which shows addition, and the indeclinable cases. The researcher proved in his research that Mustafa did not get the results he wished for.

ISSN: 1605-2579

عناصر مشابهة