ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البرامج الدعائية و الإعلانية و التسويقية لدور النشر العربية و الأجنبية في البيئة الرقمية : دراسة تحليلية مقارنة مع إشارة خاصة إلى شبكة التواصل الاجتماعي

المصدر: الإتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات
الناشر: المكتبة الأكاديمية
المؤلف الرئيسي: أبو سريع، حسام الدين محمد رفعت (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abouserie, Hossam Eldin Mohamed Refaat
المجلد/العدد: مج 20, ع 40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 145 - 195
ISSN: 1110-8126
رقم MD: 483467
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد البيئة الرقمية أحدي الوسائل بالغة الأهمية في إشهار العمل التجاري ومنتجاته لتصل إلى الملايين من المهتمين بسرعة فائقة، وإذا ما تم توظيفها بطريقة فعالة واعتماداً على إستراتيجية مدروسة فإن العائد المستثمر من خلالها قد يفوق التوقعات، وتعتبر شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي من البيئات الرقمية الحديثة في مجال الدعاية والإعلان والتسويق، ونظراً لأهميتها الكبرى ولما حققتاه من إنجازات فسوف تلقي هذه الدراسة الضوء عليهما. وتحديداً في مدى استخدام دور النشر العربية والأجنبية لهاتين الوسيلتين المستحدثتين واستعمالهما كأداتين لتسويق منتجاتهم عبر مواقعهم الإلكترونية. وذلك بهدف تشخيص واقع ومقارنة استخدام شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي من قبل دور النشر العربية والأجنبية بغرض التعرف على الواقع الحالي ووضع مقترحات وتصورات لتنمية وتطوير هذا الاستخدام مستقبلاً، وذلك من خلال دراسة وتقييم الأنشطة المختلفة وبخاصة ما يتعلق ببرامج الدعاية والإعلان والتسويق. وقامت الدراسة بالتحقق من صحة الفروض الثلاثة التالية: لم يستخدم الناشرون في العالم العربي البيئة الرقمية المتمثلة في شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي بنفس الدرجة التي يستخدمهما الناشرون في الدول المتقدمة. لم يستخدم الناشرون في الدول العربية والأجنبية شبكة التواصل الاجتماعي على الوجه الأمثل وذلك مقارنة باستخدام شبكة الإنترنت وتحديداً في برامج الدعاية والإعلان والتسويق لما قاموا بنشره من أوعية معلومات. اقتصرت أنشطة الناشر ينعلى شبكة التواصل الاجتماعي في الدول العربية والأجنبية على البرامج الدعائية والإعلانية دون البرامج التسويقية. وللتحقق من صحة هذه الفروض طرحت الدراسة عدة تساؤلات تمثلت فيما يلي: 1) ما الفروق الأساسية بين شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي؟ 2) ما مدى أهمية إنشاء مواقع لدور النشر على شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي؟ 3) ما مدي تأثر قطاع النشر بظهور شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي؟، وتحديداً من حيث: مدى حرص النشر العربية والأجنبية على تصميم مواقع لتنمية برامج الدعاية والإعلان والتسويق وأنشطة وممارسات دور النشر العربية والأجنبية على شبكة الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي، وإمكانية التسجيل والاشتراك في عضوية مواقع الناشرين، والمعلومات المقدمة في المواقع عن أنشطة دور النشر، وحوارات الأعضاء، وأشكال برامج الدعاية والإعلان عن إصدارات دور النشر، وكم الأوعية المعروضة، وأشكال برامج الدعاية والإعلان، وعناصر البيانات الببليوجرافية المقدمة عن الأوعية المنشورة، وطرق تنظيم وعرض المواد المنشورة في المواقع، وأشكال أوعية المعلومات التي يتم الدعاية والإعلان عنها. ومدى توافر إمكانات البحث عن أوعية المعلومات في المواقع وحقول البحث المستخدمة، ومدى إتاحة الفرصة للجمهور للتسويق الالكتروني، وطرق الحصول على المواد المنشورة في مواقع الناشرين على شبكة التواصل الاجتماعي. اهتمت هذه الدراسة بالقيم التربوية والتعليمية للوثائق الأرشيفية من خلال وصف وتحليل الخدمات التعليمية التي تقدمها مراكز الأرشيف الوطنية والإقليمية والمكتبات الرئاسية. وتكشف الدراسة النقاب عن تبني مراكز الأرشيف في الدول المتقدمة سياسات لتطوير الخدمات التعليمية ودعم برامج التعليم المستند إلى الوثائق، وأنه تكاد تنعدم الخدمات التعليمية في الأرشيفات الوطنية العربية التي شملتها الدراسة، وأنه لا توجد لديها سياسة واضحة تربط الخدمات التعليمية بمناهج تدريس التاريخ والعلوم الاجتماعية في المدارس والجامعات.

ISSN: 1110-8126