المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الأصفر، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 75 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 20 - 21 |
رقم MD: | 490197 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على أوجه الإعلام الجديد. وأشار المقال إلى أنه مع كل تغيير سياسي تتغير وسائل الإعلام تلقائيا. كما أشار إلى أن هناك عشرات القنوات الفضائية الخاصة بالإضافة إلى قنوات الإعلام الرسمي السابقة التابعة للقذافي التي قامت بتغيير جلدها من اللون الواحد إلى ثلاثة ألوان معبرة عن علم الاستقلال. واكد المقال على وجود قناتين فضائيتين تبثان برامج مؤيدة لنظام القذافي رغم محاولات الجهات الرسمية الحالية منعهم من البث. واستعرض المقال وصف عز الدين لأداء القنوات الليبية العامة والخاصة حيث يقول" بالنسبة للقنوات الليبية، فالرسمي منها معطل ومنكسر، وتبقى القنوات الخاصة دون سياسة حتى تلك التي تصب في صالح منفعة أصحابها، وتلهث وراء الحدث، وتتعامل معه بأشكال متفاوتة". كما أوضح المقال رأى الدكتور عطية الأوجلي في الإعلام الليبي فيقول" في حقيقة الأمر لم نرث من النظام السابق إعلاما بالمعني المتعارف علية.. وكان للإعلام وظيفة واحدة فقط وهي التهليل والتمجيد لنظام القذافي ليلا ونهارا". واختتم المقال بأن ثورة السابع عشر من فبراير أتت لتجد إعلاماً رسمياً متهالكاً، فكان القرار هو منح الإعلام الحرية الكاملة ورفع كل القيود عنه. وانطلق الإعلام الخاص الذي نراه اليوم والذي كانت أمامه فرصة ذهبية لو أحسن استغلالها لتحولت قنواته إلى ساحات للحوار والمعرفة وتنمية العقول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|