ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المرأة ضحية الاتجار بالبشر...>مارك

المرأة ضحية الاتجار بالبشر

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
المؤلف الرئيسي: الخوري، جنان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 33, ع 381
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 58 - 61
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 490451
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المرأة و الاتجار بالبشر | الاتجار بالبشر | الجرائم الاجتماعية | الجرائم الدولية | الفساد الأخلاقي | الانحلال الاجتماعية | تجارة الرقيق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03970nam a22002057a 4500
001 1360014
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 104269  |a الخوري، جنان  |e مؤلف 
245 |a المرأة ضحية الاتجار بالبشر 
260 |b جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية  |c 2014  |g يناير 
300 |a 58 - 61 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" المرأة ضحية الاتجار بالبشر". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن تجارة الرقيق المعاصرة أو الاتجار بالبشر، فهو يشكل تهديداً عالمياً متزايداً لحياة وحرية ملايين الرجال والنساء والأطفال ونشاطاً تجاريا يدر مليارات الدولارات، يشارك فيه مواطنون من جميع البلدان ويساعد في إدامة الإجرام المنظم، فيطال ضرره كل البلدان أخطرها ما يهدد الطفولة. كما تتبع المحور الثاني العوامل الاقتصادية والاجتماعية التي تغذى حركة الاتجار بالبشر، من أهمها الاتساع السريع لنطاق سوق وتجارة حديثتين يفتقران إلى التنظيم الدقيق، حيث وفرة العرض من قبل الضحايا نتيجة للفقر، والفساد، الافتقار إلى التعليم والوعي وزيادة الطلب في السوق من جانب المستهلك أي مشترى الجنس في دول العبور ودول المقصد الغنية. وكشف المحور الثالث عن أخطار هذه الظاهرة، وهي حرمان الفرص الاقتصادية للمستقبل، والمزيد من تعرض الضحايا لإعادة الاتجار بهم في المستقبل، الوصم بالعار أو النبذ فيما إذا عاد الضحايا القادرون إلى مجتمعاتهم، فيغذون كأنهم أموات في ثياب أحياء. والمحور الرابع والأخير عرض ما أشارت إليه الإحصاءات الصادرة عن الأمم المتحدة إلى بلوغ عدد النساء المتاجر بهن زهاء أربعة ملايين امرأة في السنة الواحدة، يتراوح هذا العدد بين 5و7 مليار دولار أميركي سنوياً. واختتم المقال باستنتاج أن الاتجار بالبشر ينتهك حق الإنسان العالمى في الحياة والحرية والتحرر من العبودية بجميع أشكالها لاسيما حق المرأة الطبيعي في أن تنشأ في بيئة محمية والحق في أن تكون حرة من كل أشكال إساءة المعاملة والاستغلال. كما أن الحياة الإنسانية هبة من الخالق ويجب ألا تكون للبيع مطلقا. كذلك تبين إن هدف محاربة الاتجار بالبشر هو ضمان توقيع عقوبة عادلة وفاعلة ضد المتاجرين، لحماية الضحايا ولمنع هذا النوع من الاتجار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المرأة و الاتجار بالبشر  |a الاتجار بالبشر  |a الجرائم الاجتماعية  |a الجرائم الدولية  |a الفساد الأخلاقي  |a الانحلال الاجتماعية  |a تجارة الرقيق 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 008  |f Al-Amn wa al-ḥaiat̋  |l 381  |m  مج 33, ع 381  |o 0881  |s الأمن والحياة  |t Security and life  |v 033  |x 1319-1268 
856 |u 0881-033-381-008.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 490451  |d 490451 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.