المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | محاسنة، رسمي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 302 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 86 - 91 |
رقم MD: | 491861 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على أهم المراحل التي مر بها النقد والثقافة السينمائية الأردنية. وسعى المقال إلى التعرف على السينما الأردنية في عشرينيات القرن الماضي، في حقبة السينما الصامتة، حيث كانت متابعة الأفلام السينمائية تمثل تقليدا اجتماعيا في مرحلة من حياة المجتمع الأردني، لكن بعد ذلك تراجعت دور السينما سواء من حيث نوعية الأفلام التي غلب عليها الطابع الهندي والكاراتيه، والكوميديا الإيطالية، أو من حيث مستوى الخدمات التي تقدمها الصالات لروادها. وتناول المقال أن النقد هو خطاب على خطاب، والخطاب النقدي ليس هناك اتفاق على تأطيره، أو وضعه في تعريف جامع ومحكم، فهو يمتد من الكتابة الانطباعية، إلى النقد الأكاديمي الصارم. وأوضح المقال أن في الستينات كانت هناك حركة نشطة خاصة مع إنشاء دائرة السينما والتصوير التابعة لوزارة الثقافة الأردنية، وإيفاد شباب لدراسة السينما، إلا أن ذلك لم يعمل على تحريك أجواء النقد السينمائي في الأردن. وأشار المقال إلى بداية السبعينات كمرحلة جديدة بإنشاء التليفزيون الأردني وإخراج أفلام مثل "الأفعى" و "الابن الثاني عشر"، ولكن تحول الفنانون والمخرجون والكتاب إلى التليفزيون ليكونوا من نجوم الصف الأول على كثير من شاشات التليفزيون العربي. وكشف المقال عن عودة الناقد "حسان أبو غنيمة" والمخرج الناقد "عدنان مدانات" إلى الأردن، بعد تجربة ثرية في النقد والثقافة السينمائية ونوادي السينما، في دمشق وبيروت، فقد استطاعا أن يؤسسا بيئة ثقافية سينمائية استقبلها المواطن والمثقف الأردني بالترحاب. واستعرض المقال السيرة الذاتية وأهم أعمال كلا من "حسان أبو غنيمة" و "عدنان مدانات". وأختتم المقال بتساؤل مفتوح حول "تأثير النقد السينمائي على نوعية ومستوى الأفلام الأردنية المنتجة حديثا، فنيا، فكريا؟". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|