المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | سليمان، وليد أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 302 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 109 - 117 |
رقم MD: | 491909 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "ذكرياتي مع صالات السينما في عمان". أوضح المقال العالم الجميل والممتع والمدهش من الخيال والواقع والصور المتحركة جذبت أبصار الجمهور الأردني منذ مائة عام وحتى أصبحت السينما بأفلامها عنصراً هاماً من مكونات الثقافة والفن الأردني، وإحدى الهوايات النفسية المريحة، ومظهراً من مظاهر التألق الاجتماعي والعائلي المحلي. وتناول المقال سينما "أبو صياح"، وسينما البتراء، وسينما الإمارة والفردوس، وتذاكر للطلاب، وأفلام العيد، أفيشات وآرمات، وسينمات وذكريات، وسينما الحمراء، و(توفيق الدقن) في سينما عمّان. وأشار المقال إلى سينما فلسطين ومطر غزير، الاتجاه إلى اليمين، افتتاح زهران، أفلام (فريد الأطرش)، وذكريات خاصة، النشاطات الفنية في شارع بسمان، ودور العرض السينمائي التي تعرض الأفلام الهندية. واختتم المقال بتوضيح فترة الركود الواضحة التي شهدتها السينمات خلال نهاية السبعينيات والثمانينيات، وقلة رواد السينما بعد ظهور التليفزيون، كما ألغت بعض السينمات الكثير من حفلاتها، أو عرض أفلاماً قديمة، والبعض من هذه السينمات أغلق أبوابه، لكنها في كل الأحوال تحولت إلى دور سينما شعبية بشكل أو بآخر تعرض أفلاماً قديمة وبعضها يعرض عدة أفلام في وقت واحد، فضلاً عن أن نهاية التسعينيات شهدت فترة ظهور دور العرض السينمائية الفخمة المجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات، والتي تعرض أحدث الأفلام العالمية والعربية في وقت عرضها في بلدانها الأصلية، كما ظهرت مجمعات سينمائية فاخرة تضم عدة قاعات للعرض، وتعرض مجموعة من الأفلام الحديثة في وقت واحد، تلبي أذواق قطاعات من الجمهور الذي أغلبه من الشباب والشابات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|