ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تعليم الفنون وقضايا إنتاج الصو...>مارك

تعليم الفنون وقضايا إنتاج الصورة

العنوان بلغة أخرى: Arts Education and the Issues of Production of the Image
المصدر: المجلة الأردنية للفنون
الناشر: جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: السقار، موفق علي شريف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alsaggar, Mowafaq Ali
المجلد/العدد: مج 6, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 103 - 111
رقم MD: 492244
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تدريس الفن | الفنون البصرية | التربية الفنية | تنمية المهارات | التصوير
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04264nam a22002057a 4500
001 0223926
044 |b الأردن 
100 |a السقار، موفق علي شريف  |g Alsaggar, Mowafaq Ali  |e مؤلف  |9 120160 
245 |a تعليم الفنون وقضايا إنتاج الصورة 
246 |a Arts Education and the Issues of Production of the Image 
260 |b جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي  |c 2013 
300 |a 103 - 111 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a توسعت التربية الفنية بشكل كبير ( خارج الإطار التقليدي للفن ) مع قضايا إنتاج الصورة وخصوصًاً مع ظهور عصر جديد من الاتصالات البصرية في السبعينات من القرن الماضي ، كما اشتهر منتجوا الاتصالات البصرية بالمقارنة مع منتجي الأعمال الفنية من خلال إنتاجاتهم الفنية المتعلقة باستخدام الصورة في الوسائل الاعلامية باعتبارها ذات صلة اجتماعية حقيقية تساهم في بناء الوعي لدى أفراد المجتمع حيث تهدف هذه الدراسة الى التعريف بأهمية الصورة ودورها في تعليم الفنون بشكل عام وفي المدرسة بشكل خاص. \ اشتهر غونثر أوتو في عام 1974 في أساليبه لتدريس التربية الجمالية، حيث ركزّ في ذلك الوقت على أسلوب التعليم من خلال الصورة، وإذا جاز تعبير تعليم الفنون من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية فإن الصورة هي عمل فني أو مراد به فن، وبذلك تطورت التربية الفنية لتحمل العديد من المصطلحات المتنوعة للصورة والتي يمكن أن تكون في حصة الفن في المدرسة كموضوع تدريسي. منذ ذلك الوقت أصبحت حصة الفن في المدرسة منفتحة على كل شيء فما هو بصري مدرك أو بصري حسي أو لمسي يمكن أن يشكل أو قد يكون صالحاً للتشكيل وهذا يشمل كل المنتجات والعمليات الإبداعية الخلاقة، لذلك يجب على التشكيل الفني في الحصة المدرسية أن يكون له مركز ذا ثقل واضح المعالم في العملية التعليمي (1974,Otto, Gunter). \   |b Art education has expanded dramatically (outside the traditional framework of art) with image production, especially with the emergence of a new age of visual communication in the seventies of the last century. Also the producers of visual communications are famous compared with the producers of art works through production and using the image in the new media, which has a great contribution in the building of awareness among the members of the community. This study aims to publicize the importance of image and its role in art education in general and particularly in schools. Gunther Otto in 1974 was famous for his methods of teaching aesthetic education. On one hand, he focused on a method of education through the image, and on the other hand, the art education through the mass media. That means the image is an Art work, or aimed to be an Art. So that art education has evolved to carry many of the various terms of the image, which can be included in the art lessons in school as a subject for teaching. Since that time, art education at school became open to everything that is visual, sensory, or tactile. This includes all creative products and processes. So that Plastic Art in the School must have a center of gravity in the learning- teaching process( 1974,Otto, Gunter) 
653 |a تدريس الفن  |a الفنون البصرية  |a التربية الفنية  |a تنمية المهارات  |a التصوير 
773 |4 فنون  |4 المسرح  |6 Art  |6 Theater  |c 004  |l 001  |m  مج 6, ع 1  |o 1168  |s المجلة الأردنية للفنون  |t Jordanian Journal of Arts  |v 006 
856 |u 1168-006-001-004.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 492244  |d 492244 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.