المستخلص: |
إن المدرسة باعتبارها نسقا مفتوحا،فهي تؤثر وتتأثر بالمجتمع وبكل التحولات والتغيرات التي تحدث له ،وبالتالي يتأثر التلميذ بالمحيط الخارجي وكل ما يصاحبه من مشاكل دون أن ننسى العقبات الموجودة بالبيئة المدرسية مما يتولد عنه من مشكل سوء التوافق مؤثرا بذلك على الصحة النفسية واتزانه، وبالتالي على سلوكياته وبمدرسه .كما تلعب بعض العوامل والأسباب على تذبذب الحياة المدرسية ،وبالتأثير على المناخ النفسي الاجتماعي للتلميذ ،فيصبح مجبرا على التوجه للمرشد النفسي التربوي. ومن هنا يتضح أهمية التخطيط لعملية الإرشاد النفسي في بالمؤسسات التربوية بطرق محكمة وفعالة قائمة على أسس علمية .. وعليه يتوجب قبل إجراء العملية الإرشادية التقيد ببعض الشروط وإتباعها بدءا بالميدان النظري الذي يرتكز عليه البرنامج وهكذا يرتكز البرنامج خلال عملية التخطيط على عدة جوانب منها : الأهداف المطلوب تحقيقها ،والطرق المعتمد عليها ،والتصميم البحثي وطبيعة المسترشد وخصائصه،والإجراءات التنظيمية لتنفيذ البرنامج ،وتنتهي العملية بمرحلة التقييم.
Counsellors have responded operationally by promoting research according. Diagnostics for used up on the urging phenomena such as attainment and learning difficulties. These leads to a linking bridge with whom it may concern, hence, peer groups, sub-cultures interactions are the crucial issues to reach the initial cues to develop a full understanding of the impeding problems like hyperactivity or violence in schools.
|