المستخلص: |
تتناول هذه المقالة المثل من حيث هو نمط حجاجي يؤسس لرؤية إقناعية وفعل تأثيري واضحين في مدونة قديمة ذات طابع تربوي تعليمي نقدي هى كتاب "كليلة ودمنة" لابن المقفع، الذي يتخذ فيه الحيوان بديلا عن الإنسان ودليلا عليه لتحقيق أهداف عرفت وما تزال تكتشف مع كل قراءة، وفي كل عصر بحسب معطياته وأنماطه البشرية، وستركز هذه المقالة شكل خاص على دراسة " باب الأسد والثور " بما يحمل من خفايا السياسة الداخلية للدولة، والصراع الذي تتضمنه العلاقات بين السياسيين أنفسهم وفق مقاصد إصلاحية ونقدية
L'objet de cet article est de mettre en lumiére le proverbe en tant que type argumentatif, qui constitue une vision corrective et éducative, et cela dans le livre de " Kalila wa Dimna " d'Ibn El Mokafaa , ou on trouve la permutation de rôle entre l'animal et 1'homme pour réaliser des objectifs politiques et critiques. critique.
|