ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأبعاد الدلالية لجموع القلة و...>الوصف

الأبعاد الدلالية لجموع القلة والكثرة بين النحويين والمفسرين عينات من القرآن الكريم

المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية
الناشر: كلية الدراسات الاسلامية والعربية
المؤلف الرئيسي: العبيدي، محمد خالد رحال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 44
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: ديسمبر / صفر
الصفحات: 93 - 181
ISSN: 1607-209X
رقم MD: 493867
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | النحو العربي | جموع القلة | جموع الكثرة | النحويون العرب | الاختلافات النحوية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: (الأبعاد الدلالية لجموع القلة والكثرة بين النحويين والمفسرين: عينات من القرآن الكريم) قسم علماء اللغة والجموع في العربية إلى تقسيمات مختلفة، ومن هذه التقسيمات تقسيمها إلى جموع قلة، وجموع كثرة، ووضعوا للقلة والكثرة أوزاناً تدل عليها، وذكروا أنه قد يستعمل احدهما مكان الآخر من باب التعاور، وهذا في استعمال عامة أهل اللغة؛ لكن من البلغاء من يأبى استعمال كل جمع إلا فيما وضع له، ويعد القرآن الكريم سيد البلغاء، وهذا البحث يهدف إلى معرفة كيفية استعمال القرآن الكريم لجموع القلة والكثرة، والعلة التعبيرية التي جعلته يخالف الاستعمال الأصلي لهذه الجموع، كما ذكرنا مفسرو القرآن الكريم، وفي مقدمة البحث بينت معني الجمع لغة، واصطلاحاً، والمقصود من القلة، والكثرة، والله من وراء القصد.

The dimensional semantics in the use of the plural "many" and "few" between grammarians and the interpretation (of the Holy Qur'an) and samples from the Holy Qur'an. The linguists divided the plurals in Arabic into distinct parts, some of them into "few" and others into "many" and organized them into a classification. Some linguists believe that "few" can be used instead of "many" and vice versa in this classification. This research aims at proving that the use of "many" and "few" in the Holy Qur'an matches with his hypothesis and why, according to the interpretations of the Holy Qur'an
ISSN: 1607-209X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.