ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علم المناسبات واهميته في تفسير القرآن الكريم : تعريفه وتاصيله

المصدر: المجلة الدولية للدراسات القرآنية
الناشر: دار البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: عتر، نور الدين ضياء الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 1
محكمة: نعم
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2009
التاريخ الهجري: 1430
الشهر: يناير / محرم
الصفحات: 163 - 180
رقم MD: 496072
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الدفع وراء كتابة هذا البحث تقولات لمستشرقين ولأذنابهم يزعمون أن القرآن متفكك، وإننا نجد اعتناء دارسي الأدب بدراسة وحدة القصيدة ووحدة البحث الموضوعي؛ فصارت طبيعة الأبحاث المعاصرة توجب علي الباحث أن يدرس هذا الجانب في القرآن والذي له أثره العميق في كشف إعجازه. ولأهمية هذا العلم عني المفسرون المحققون بتجلية وجه الارتباط بين كل سورة مع السورة التي قبلها، وبيان تناسب كل فقرة من الآيات تتحدث عن قضية مع الفقرة التي قبلها التي تتحدث عن موضوع آخر. ثم ذكر فضيلته تعريف المناسبة لغة واصطلاحا ثم عرض لأدلة هذا الفن، وذكر أنه ورد عن بعض العلماء إنكار لهذا الفن بزعم أنه تكلف ولم ينقل شيء منه عن الصحابة والتابعين، وأنه نقل عن إمامين متقدمين ما فهم منه هذا الرأي هما: عز الدين بن عبد السلام، وأبي حيان الأندلسي، وقد ذكر فضيلته أن ذلك مما وهم فيه البعض، وأن ثمة نظرا في فهم مذهب هذين الإمامين. أما الشوكاني فقد رد علي من أخذ بفن التناسب في القرآن، وأطال في الاستدلال لرأيه، وقد أورد فضيلته في هذا الجزء من البحث- وسيتلوه إن شاء الله أجزاء أخر- أدلته وفندها بموضوعية، وانتهى إلى أن الشوكاني لم يتكلم بمنطق علمي، وهذه النقطة شغلت مساحة كبيرة من البحث.

البحث عن مساعدة: 772088

عناصر مشابهة