ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياق ودلالته على الترجيح : سورة التكوير أنموذجا

المصدر: مجلة معالم الدعوة الإسلامية
الناشر: جامعة أم درمان الإسلامية - كلية الدعوة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: علي، صديق أحمد مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 5
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: ديسمبر / صفر
الصفحات: 390 - 435
ISSN: 1585-5973
رقم MD: 497618
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

150

حفظ في:
المستخلص: الدراسة بعنوان "دلالة السياق على الترجيح، سورة التكوير أنموذجاً"، ودراسة هذا الموضوع تبين وحدة النسق القرآني في الآيات والالتحام بين موضوعاتها واتساق أجزائها، بحيث تترامي في جملتها إلى غرضٍ واحد. ويهدف الباحث إلى بيان بعض من أسرار القرآن، وإعجازه في أسلوبه وبيانه، وأسرار ترتيب سوره وآياته، فالناظر لكتاب الله يجده محكم السرد، دقيق السبك، يجري فيه وجه الإعجاز من ألفه إلى يائه. ومن أهداف البحث بيان أثر السياق القرآني في فهم المراد من كلام الله عز وجل، فالسياق من أقوى ما يؤثر على تحديد المراد من كلام الله تعالى، فهو كل ما يحيط بالنص، ويكون له الأثر في فهمه ومعناه، وله الأثر كذلك في الترجيح بين الأقوال والأخذ بالأليق والأنسب على حسب السياق والنسق. واختار الباحث سورة التكوير أنموذجاً لاشتمالها على أغلب أنواع السياق التي ذكرها العلماء. ومن أبرز النتائج: 1- مفهوم السياق في علوم تفسير النص يراد به ما يشمل أمرين: الأمر الأول: المقال: وهو الألفاظ المستعملة في النص. الأمر الثاني: المقام: وهو ما يتعلق بالأحوال والأحداث. 2- للسياق القرآني: خمسة أنواع وهي: السياق القرآني العام، وسياق الآيات الزمني، وسياق السورة، والسباق واللحاق، وسياق الآية الواحدة. 3- سياق السباق واللحاق هو أهم السياقات وينقسم إلى قسمين وهما: أ‌- سياق السباق، وهو ما قبل النص. ب‌- سياق اللحاق، وهو ما بعد النص.

ISSN: 1585-5973

عناصر مشابهة