ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التداولية قبل أوستين : وقع أم استبهام

المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: نرليش، بريجيت (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nerlich, Brigitte
مؤلفين آخرين: كلارك، ديفيد د. (م. مشارك) , علوي، حافظ إسماعيلي (مترجم)
المجلد/العدد: ع 41
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 141 - 159
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 503231
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: "طرح المقال السؤال التالي التداولية قبل اوستين واقع أم استيهام. فتُعني التداوليات بدراسة الأفعال اللغوية واستعمال اللغة في السياق والخطاب، وعموماً تظل التداوليات تخصصاً معرفياً ناشئاً لكن عندما يتم النظر إليه عن قرب يتم إدراك أنها تمتح من تقاليد شتي تضرب بجذور عميقة في البلاغة وعلم النفس وفلسفة القانون إلى جانب تخصصات أخري ويمكن تتبع مسار التداوليات في القرن التاسع عشر من خلال ثلاثة تيارات كبري شكلت الفكر التداولي الأوروبي وهى الفرع الفرنسي الذي يدرس سمات الذاتية في الكلام والفرع الألماني الذي يدرس السمات الحوارية في اللغة علاوة على وظيفة اللغة التي تحدد التأثير في الآخرين وأخيراً الفرع الإنجليزي الذي انشغل بتحليل الأفعال اللغوية بوصفها عمليات اجتماعية ويمكن إضافة لهم النسخة الأمريكية للتداولية المنبثقة عن الذرائعية. وتناول المقال الجذور التاريخية وتيارات التأثير لكل من التقاليد الأنكلوساكسونية والتقليد الجرماني والفرنسي والامريكي، ونماذج عن تداولية ما قبل التداولية عند كل من برناردي وفيغنر وريد وغاردنر وذيبوليت وبولهام، وكذلك التداولية قبل أوستين وتضمنت التهميش الفلسفي للأفكار التداولية وإضفاء الشرعية الفلسفية على الأفكار التداولية والتداولية قبل تسميتها وإعادة اكتشاف الفلسفة للتداولية وفلسفة اللغة التي انست تاريخ التداولية فإن أحد الأسباب التي تجعل موضوع أفعال الكلام موضوعا ممتعا هو أنك لا تقلق بشأن ما يقوله كل أعلام الماضي العظماء لأن معظم الفلاسفة الكبار لم تكن لديهم نظرية حول أفعال الكلام فلن تجد بحسب علمي رؤية كانط حول الاعتذار أو التهنئة. خلص المقال إلى أن العلامات اللسانية تؤدي وظيفة في الاتصال بين أفراد النوع الإنساني باعتبارها أدوات توجه السلوك العلمي كما أنها تُعد علامات تستعمل في الحياة الاجتماعية في المثال المأخوذ من الحياة اليومية فالشخص الذي يقول إنها تمطر الغالب أنه يريد من ذلك أن يمكث المتلقي في البيت أو أن يأخذ مظلته معه أو أي نتيجة عملية من الممكن أن تفهم من مثل هذا التلفظ في وقت معين من الزمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1113-3619

عناصر مشابهة