ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سلطة النص ونسبية التلقي نحو نظرية للمعنى الحر

المصدر: المؤتمر العلمي الدولي الأول بعنوان النص بين التحليل والتأويل والتلقي
الناشر: جامعة الأقصى
المؤلف الرئيسي: الجبر، خالد عبدالرؤوف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Jabr, Khalid Abdel Raouf
المجلد/العدد: ج 1
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2006
مكان انعقاد المؤتمر: غزة ، فلسطين
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: جامعة الأقصى
الشهر: أبريل
الصفحات: 249 - 268
رقم MD: 507430
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
LEADER 04165nam a22001937a 4500
001 0225672
044 |b فلسطين 
100 |a الجبر، خالد عبدالرؤوف  |g Al-Jabr, Khalid Abdel Raouf  |e مؤلف  |9 88307 
245 |a سلطة النص ونسبية التلقي نحو نظرية للمعنى الحر 
260 |b جامعة الأقصى  |c 2006  |g أبريل 
300 |a 249 - 268 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a إذا كانت النظرية اللسانية الحديثة، منذ فرديناند دي سوسير، قد أوضحت وجود فارق جوهري بين الدال والمرجع، بسبب وجود انزياحات عند متلق عن آخر؛ فإن الأمر ظل في حدود المقبول، وظل المشار إليه شيئا ذا ماهية يشير إلى تحقق المدلول، بهذه الصورة أو تلك، في النص الأدبي. إذن، فمعرض الحديث هنا هو سلطة النص الجمالي التي تعرضت في العقود الأخيرة لكثير من الاهتزاز، خصوصا بعد طرح مفاهيم كموت المؤلف، ولا شيء خارج النص. مما سبق، يتضح لنا، أن أي تحقق لسلطة النص، سوف يحد من فوضى التلقي. وإذا كان غياب السلطة في عالم الواقع، يعطى الفوضى سلطة مطلقة ووحيدة، فإن الأمر نفسه ينسحب على العلاقة بين النص والتلقي: فطالما تم اعتبار المتلقي مرجعا واحدا ووحيدا للتفسير دون أي متعلقات تاريخية، فسوف نشهد قراءات بعدد المتلقين وبعدد مرات القراءة. أما إذا أردنا أن لا يحدث هذا- حفاظا على الأدب نفسه- فإننا ينبغي أن نقر بأن سلطة التلقي هي سلطة نسبية وغير مطلقة. كيف نحقق هذه النسبية، و ما هي حدودها، وكيف نحفظ لهذه الحدود مرونة تتيح إمكانية تعدد التفاسير؟. هذا جزء مما سوف تحاول هذه الدراسة الإجابة عنه.  |b  Though modern Linguistics theory since Ferdinand de Saussure showed that there is a significant difference between the signifier and the referent due to various displacements a receiver makes, this difference remained within acceptable limits and the referent continued to possess an identity indicating the actualization of the signified in a way or another in the literary text. The issue being dealt with here is the text authority which has been controversial in the last few decades particularly after the introduction of new concepts such as “the death of the author” and “nothing outside the text". It has become obvious from the aforesaid that the actualization of text authority places restrictions on the chaos of reception. The absence of an authority in the real world makes chaos the sole and dominate authority and this can be expanded to the relation between the text and reception. As long as the receiver remains a unique referent for interpretation without any historicity, we will witness different readings in commensurate with the umber of readings and receivers. If we do not want this to occur, in order to maintain literature itself, we must admit that the authority of reception is relative rather than absolute. How can this relativity be achieved, what are its limits, and how to ensure flexibility to these limits that allows the possibility of multiple interpretations constitute the aims of this paper. 
653 |a التاركيب اللغوية  |a النصوص الأدبية  |a النقد ألأدبي  |a البنيوية  |a الأسلوبية  |a الدلالة اللغوية  |a التناص  |a القيم الجمالية 
773 |c 010  |d غزة ، فلسطين  |i جامعة الأقصى  |l 000  |m  ج 1  |o 6769  |p 1  |s المؤتمر العلمي الدولي الأول بعنوان النص بين التحليل والتأويل والتلقي  |v 001 
856 |u 6769-001-000-010.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 507430  |d 507430 

عناصر مشابهة